دورة تكوينية وطنية حول المساواة بين الجنسين

إعداد خالد الجناتي*

دعما للجهود التي يبذلها المغرب في قطاع التربية والتكوين للوفاء بالتزاماته الوطنية والدولية في مجال تعزيز حقوق الإنسان ، ومنها على وجه الخصوص مسألة المساواة بين الجنسين ، وبتعاون مع مجموعة من المنظمات الدولية المهتمة ، ومنها : صندوق دعم المساواة بين الجنسين FAES والوكالة الكندية للتنمية الدولية ACDI

واعتبارا لكون مبدأ المساواة بين الذكور والإناث عنصرا أساسيا في الميثاق الوطني للتربية والتكوين ، الذي ينص على مبادئ تعميم التعليم الأولي والابتدائي والإعدادي ، وتكافؤ الفرص في المدرسة ، وبذل مجهودات خاصة لفائدة الفتيات بالوسط القروي ، والقضاء على الأمية ، وكذا البرنامج الاستعجالي 2009 – 2012 في أحد مشاريعه الفرعية : المشروع E3 P4 الذي يحمل عنوان : « الحكامة والتخطيط ومقاربة النوع » ، والهادف - من بين ما يهدف إليه - إلى مأسسة المساواة بين الجنسين من خلال إدماج مقاربة النوع ومحاربة الصور النمطية المبنية على الجنس في المنظومة التربوية : في المناهج والمقررات الدراسية ، ومنهاج التكوين بمراكز تكوين أساتذة التعليم الابتدائي

وتجسيدا لمخطط العمل الاستراتيجي متوسط المدى لمأسسة المساواة بين الجنسين في المنظومة التربوية من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات الرامية إلى ترسيخ قيم المساواة بين بين الذكور والإناث ، والاستفادة المتساوية والعادلة للرجال والنساء من الموارد والفرص المتاحة

واستعدادا لإدماج مقاربة النوع في مناهج التكوين والمقررات الدراسية الجديدة ، فقد نظمت الوحدة المركزية لتكوين الأطر ( قسم استراتيجيات التكوين ) بتنسيق مع مديرية الإستراتيجية والإحصاء والتخطيط ( مصلحة السياسات التربوية ) ، وبتعاون مع صندوق دعم المساواة بين الجنسين FAES والوكالة الكندية للتنمية الدولية ACDI دورتين تكوينيتين لفائدة مفتشي التعليم الابتدائي والأساتذة المكونين بمراكز تكوين أساتذة التعليم الابتدائي من جميع أكاديميات التربية والتكوين خلال الفترة الممتدة من 11 إلى 14 ومن 18 إلى 21 أكتوبر 2010 بمركز التكوينات والملتقيات الوطنية بالرباط ، وقد شارك في الدورة التكوينية الأولى من المفتشين السيد أحمد أمقران من نيابة الناظور وفي الدورة الثانية من أساتذة المراكز الأستاذ خالد الجناتي عن مركز الناظور .

وقد اشتغل المشاركون في ورشتين : ورشة اللغة العربية ، أطرتها الأستاذة نبية حدوش ، وورشة الفرنسية ، أطرتها الأستاذة فاطمة أبعقيل .

أما محاور التكوين فقد انصبت حول :

تقديم المشروع وأهميته في تكوين الفاعلين التربويين .
الأهداف المنتظرة من التكوين .
تقديم مجزوءة التكوين على المساواة بين الجنسين .
الإطار المرجعي لإنتاج واستثمار أدوات التعلم والتكوين : المرجعية الحقوقية والمرجعية الدينية ، الهوية .
الإطار السياسي والتشريعي من أجل المساواة بين الجنسين في مجال التربية والتكوين .
المساواة بين الجنسين : مفاهيم ومقاربات للتحليل .
النوع الاجتماعي والجنس البيولوجي : بناء فهم مشترك حول النوع والجنس .
المؤسسات التي تعيد إنتاج الأنماط وتكريسها .
استكشاف أدوار النوع الاجتماعي : تصنيف الأدوار وتسميتها .
مفاهيم مرتبطة بالمساواة بين الجنسين : التمييز ، اللامساواة ، المساواة بين الجنسين ، الإنصاف ، المناصفة ، تكافؤ الفرص .
المقاربة الحقوقية : مبادؤها ومرتكزاتها .
المقاربة الحقوقية وتلبية الحاجيات .
اقتراحات وتعديلات .
السيد إدريس بغدادي رئيس مصلحة السياسات التربوية والمنسق الوطني للمشروع 4 بمديرية الإستراتيجية والإحصاء والتخطيط بالرباط

إعداد خالد الجناتي* أستاذ مكون بمركز تكوين أساتذة التعليم الابتدائي بالناظور

1.أرسلت من قبل majid في 02/11/2010 07:50

4 femme enterné de 25 homme ewa fayan lmousawat????????????

2.أرسلت من قبل mounhaka في 02/11/2010 11:29

عن اية مساواة تتحدثن نحن نساء ودورنا الرئيسئ ينحصر في قومنا بواجبات محددة فئ البيت, في مراعاة فلدات اكبادنا, في قيامنا بدورنا كزوجات بما للكلمات من معنى
بعد مرور السنين ستتاكدن بان لا مساواة بين امراة استرجلت وفقدت انوثتها ورجل طاطا راسه لماديات هده الحياة القصيرة
اقول هدا من حسرتي على ما ضاع مني, على حياة ارغمت فيها على الشغل خارج المنزل, فتعدبت وعدبت من حولى . لا اقول اني اهملت واجباتي, كلا , بل بالعكس, قمت بها احسن قيام, وكان دلك على حساب صحة وهندام امراة ارادت لعب دور غير دورها
لم احس بحلاوة التربية كاملة لقد حرمت اولادي مني طيلة حياتهم فكنت افرح لنجاحهم بعد رجوعي من شغلي منهكة ولم اكن اواسيهم مشاكلهم لحظة دخولهم من مدارسهم لان شغلى لا يسمح
اين المساواة , من يعوضهم ومن يملا فراغنا,؟
انا لا اؤمن بمساواتنا مع الرجل ارحموننا من طلباتكن بالامساوات v

3.أرسلت من قبل GooD في 02/11/2010 11:45

kayfa hiya almosawat?
lidakari mitla hadi al2onta walla?
sobhan allah bagito atbadlo fl9or2an walla?

4.أرسلت من قبل slim في 02/11/2010 14:47

من المحمول

salam 3la ljami3 ana ga3 mamwafa9

5.أرسلت من قبل younes .sef في 02/11/2010 15:35

تبذير للمال العام على هذا النوع من التكوينات أناس لا يرغبون في العمل ويفضلون الإحتماء تحت مسميات التكوينات والمصوغات واللقاءات التواصلية والإدماج و الإسترجاع و التقابلية والتشاركية وقس عليها .... لا فائدة منها ولا نتائج سوى لمن قام بها فقد أخذ تعويضاته والتكوينات من هذا الصنف وما شابهها والله العظيم ليس فيها سوى ضياع المال العام والوقت فالأجهزة السمعية البصرية أو المسلط والحاسوب يستعمله تلاميذ الإعدادي أحسن من المكونين في عروضهم وأنشطتهم واستعمال السبورة البيضاء تكدس للمعلومات والأسهم والمفاهيم لا تعطي ولا تنتج أخرج إلى الواقع واحتك وبادر وحارب الهشاشة التربوية والتعليمية في المدارس القروية حاول أن تقدم مشروعا تربويا وتعليميا طموحا للبادية إن كانت هناك إرادة حقيقية

6.أرسلت من قبل SALEH في 02/11/2010 15:39

هاؤلاء الصهاينة المغاربة يريدون إفلاس المجتمع لأن المرأة هي إصلاح المجتمع فإدا فسدت المرأة فسد المجتمع لدالك أدعو أن يتركزو على الفقر والبطالة المنتشرة في صفوف الشباب والرجال بدلا من إعطاء الحرية الزائفة للمرأة لتبيع جسدها لأن الله عز وجل أكرم المرأة وأعطاها ما يناسبها من الحقوق فكما قالت المفكرة الفرنسية سيغولين جيمان أن المرأة في الإسلام تعيش كالملكة بعزتها وشرفها بعكس المرأة هنا في أروبا تعمل وتشقى مثل الرجل لأن العيش مشترك وعلى المرأة أن تأتي بالمال ولو لتبيع جسدها،الحمد لله على نعمة الإسلام.وشكرا لإتاحة المشاركة

7.أرسلت من قبل hassan almanya في 02/11/2010 16:56

salam ..chokran lisa7ibat atta3li9 2..allah ijazik bilkhayr wa kattara allaho bi amthaliki ...makka adra bichi3abiha ......kayfa tatlobona al mosawat bayna al jinsayni ...wahal al mar a tocsawi arrajol fi tarkibatiha al biolojiya.??? WA HAL NAFSIYAT AL MAR A tosawi nafsiyat arrajol ..is alo al mar a 3inda dawratiha acha hriya kayfa takon ???.otlobo ya achbah arijal wa achbah annisaa ---al 3adl bayna anissaa wa rijal ---wa layssa al mossawat baynahoma ...orji3o likitab khali9okom 9azza wa jal wa sonnat rassolihi al karim....hal sawa baynahoma am 3adala baynahoma ...???

8.أرسلت من قبل سعاد من الناظور في 02/11/2010 18:50

اذا لم تتحقق حقوق المرأة انطلاقا من الكتاب والسنة النبوية فلا حقوق ترجى من مثل هذه الاجتماعات والجمعيات.
بالله عليكم كيف ستكون المساواة بخروج المرأة للعمل دون الحاجة لذلك؟
لبس الجينز وقميص فوق الحزام؟
المشي في الشوارع حاسرة الرأس في الشوارع بدعوى المساواة؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اي مساواة تقصدون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دعونا من هذا الكلام والله انه ضحك على الذقون
انظروا الى عدد الرجال في الصورة وابتساماتهم لا تدل الا على السخرية مما كانوا يتحدثون عنه اصدقوا انفسكم ومن ثم تحدثوا عن المرأة
اما النساء في الصورة اربعة يطمحن الى المساواة وقد حققن جزء منها التشبه بالرجال في الهندام وفي قصة الشعر ايضا اتقين الله وارجعن الى بيوتكن
فما هذا الكلام الا اعادة لما يطبل به الغرب على اسماع المسلمين

9.أرسلت من قبل kawtar في 02/11/2010 19:54

لفظ " المساواة " يحوي حقاّ وباطلا ، وهو لفظ مشترك في الخير والشر ، وأكثر من
يستعمله وينادي به الآن إنما يريد الباطل والشرَّ الذي فيه ، فاستعمالهم له إنما هو
لجعل الناس سواسية متساويين لا يفرَّق بينهم بسبب الدين ، ولا الجنس ، فنادوا
بمساواة المرأة بالرجل في كافة المجالات حتى تلك التي من خصائص الرجال ، كما نادوا
بالمساواة في المواطنة ، وأنه لا ينبغي أن يكون الدين مفرِّقا بين الناس ، فجمعوا
بين الموحد والمشرك ، والمسلم والوثني ، وجعلوهم في سياق واحد ، لا يفرق الدِّين
بينهم .

10.أرسلت من قبل الياس في 02/11/2010 20:09

فإنه من دعا لمساواة المرأة بالرجل في كل الأمور
: فهو داعية ضلال ، ودعوته : زندقة ، وإلحاد .

11.أرسلت من قبل الياسمين في 02/11/2010 20:15

ثبت في صحيح البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( لعن رسول الله
صلى الله عليه وسلم المشتبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال )
وقد قدمنا هذا الحديث بسنده في سورة " بني إسرائيل " ، وبينا هناك أن من لعنه رسول
الله صلى الله عليه وسلم فهو ملعون في كتاب الله ، فلو كانت الفوارق بين الذكر
والأنثى يمكن تحطيمها وإزالتها : لم يستوجب من أراد ذلك اللعن من الله ورسوله .
ولأجل تلك الفوارق العظيمة الكونية القدرية بين الذكر والأثنى فرَّق الله جل وعلا
بينهما في الطلاق ، فجعله بيد الرجل دون المرأة ، وفي الميراث ، وفي نسبة الأولاد
إليه .
وفي تعدد الزوجات دون الأزواج : صرح بأن شهادة امرأتين بمنزلة شهادة رجل واحد في
قوله تعالى : ( فإَنِ لَّم يكَوُناَ رجَلُيَنْ فرَجَلُ وامرأتان ) البقرة/ 282 .
فالله الذي خلقهما لا شك أنه أعلم بحقيقتهما ، وقد صرح في كتابه بقيام الرجل مقام
امرأتين في الشهادة .
وقد قال تعالى : ( ألَكَمُ الذكر ولَهَ الأنثى . تلِكْ إذِا قسِمْةَ ضيزى )

12.أرسلت من قبل nour ta3li9 li ra9m6 saleh في 02/11/2010 20:43

3iib ya akhi saleh ida dahabati lmar a lil3amal litosa3ida zawjaha aw tesahila hayataha,
laysa mina darori bay3a jismiha ita9i laaha ya akhi mada ta9oul tajraho ba3da naasi
atamana an takona la ta9sido dalika ita9i laaha yakhi
ou chouf chno katgoul 3iiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiib

13.أرسلت من قبل nadia charroud في 02/11/2010 20:49

الشريعة الإسلامية كانت سباقة لإرساء المساواة بين الجنسين وكانت سباقة لتكريم المرأة والإعتراف بإنسانيتها و بالفعل استطاعت المرأة أن تثبت وجودها في العديد من المجالات بل و تفوقت على الرجل في مجالات كانت إلى عهد قريب حكرا على الرجال فكفانا من التمسك بالشوائب التي أكل الدهر عليها و شرب والتي لا تجد لها أي أساس في شريعتنا الغراء بل أساسها الوحيد أنها كانت نتاج ثقافة ذكورية سلطوية تشرع ما يخدم أهواءها فتحية للمرأة كنصف المجتمع وجد ليربي النصف الآخر

14.أرسلت من قبل amina في 02/11/2010 20:59

دعوة مساواة الرجل بالمرأة في جميع جوانب الحياة دعوة غربية وكانت غريبة على المجتمعات الإسلامية في فترة من فترات تاريخها ، ويريد دعاة التغريب وتحرير المرأة من أبناء جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا أن ينقلوا تلك النار إلى داخل المجتمع المسلم ، فيريدونها على سبيل المثال لا الحصر أن تتولى المناصب العامة ، ويريدونها أن تَنتخب وتُنتخب ، وباسم المساواة الرجل ليس له سلطة على زوجته ، فتخرج المرأة للبحث عن لقمة العيش فتختلط بالرجال في العمل أو المدرسة أو القاعدة العسكرية ، وتشترك المرأة في الألعاب والدورات الرياضية ، وباسم المساواة تعمل المرأة الأعمال الخاصة بالرجل ... وسلسلة لا تنتهي من الأعمال

15.أرسلت من قبل زوجة مسترجلة في 02/11/2010 22:39

الى صاحب الرد الأول ان عدد النساء في الصورة اكثر من الرجال والفاهم يفهم .المساواة التي يدافع عنها هؤلاء مساواة افتقدوها داخل بيوتهم . هناك بعض النساء فقدن كل مقومات المرأة والأنوثة وهناك رجال فقدوا كل مقومات الرجولة .وهكذا اصبح كل يعامل الطرف الاخر بحسب قيمته المالية .والله لو كانت المساواة ليس لها قيمة مالية ما تحدث عنها احد .

16.أرسلت من قبل الشــــــافعي من فرانكفورت chourak_81@hotmail.de في 02/11/2010 23:16

وا أسفاه على بلدي ''المسلم'' الذي اصبح يُـكرَّم فيــه اشخاص كهؤلاء(يكرم السفهاء و المفسدون ويُقصى الشرفاء...) إنهم يريدون إخراج المرأة المسلمة الطاهرة العفيفة من حشمتها ووقارها وعزها الذي اعطاها لها الإسلام تحت شعارات و مسميات خبيثة و مسمومة و كاذبة : حقوق المرأة ـ تحرير المرأة ـ المساوات... إنما يريدون ان يستنسخو المرأة الغربية في بلادنا لنشر ثقافة العُـري و الإيدز و الشذوذ الجنسي بكل انواعه و اشكاله و إشاعة روح الإنحلال و الفساد ـ لقد كرم الله عز و جل المرأة و شرفها ولن تجد المرأة من يرعاها و يحفظ لها حقوقها إلا في هذا الدين ، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( ما تركت بعدي في الناس من فتنة أضر على الرجال من النساء ) اللهم من اراد بهذا الدين سوءًا فاجعل كيده في نحره ؛

17.أرسلت من قبل الشــــــــــافعي من فرانكفورت في 02/11/2010 23:35

والله إن تعليقات الأخوات يثلج الصدر وأحمد الله على ان في بلدنا نساء و فتيات مثلكن نفتخر بهن ، وفقكن الله وأعانكن

18.أرسلت من قبل الحمومي في 30/11/2010 11:34

بسم الله الرحمن الرحيم
من مشارك في التكوين موضوع هذه الردود المتحاملة بشكل مجاني أقول
وا أسفاه وا أسفاه تسوقون الكلام المتحامل عن جهل مركب تحسبون أنفسكم على علم وذراية بالأمور والحقيقة أن ردودكم هذه تنم عن جهل مطبق ونزعة إحباط وتثبيط للعزائم
إن المساواة التي ناقشها اللقاء قد حاولت رصد مظاهر المساواة بين الذكر والأنثى في الفضاء التربوي والكتاب المدرسي والوسط الاجتماعي العام في الشارع والعمل وغير ذلك
فأي عيب وضير إذا ناقشنا هل التلميذة في المدرسة تتوفر لها المرافق الضرورية كالمرحاض الخاص بالبنات ومستودع الألبسة
أي ضير إذا نوقش موضوع تأمين التلميذات من كل ما فيه مس بكرامتهن وحمايتهن من أي تحرش أو اعتداء جنسي
أي ضير إذا نوقشت صورة الأنثى في الكتاب المدرسي هل تظهر بصورة مشرفة أم أنها فقط ذلك الكائن الجاهل الذي ينحصر دوره في الإنجاب وخدمة سي السيد) الرجل والولد الذكر )
أي ضير إذا نوقش تكريم الإسلام للمرأة وصورهذا التكريم وفي مقابل ذلك بيان الحدود التي يجب الوقوف عندها حتى لا ينفلت موضوع وتفهم المساواة فهما خاطئا مشوها
أخيرا أقول للشرفاء من أبناء هذا الوطن استمروا ولا تبالوا بأي قول سفيه
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم