ناظورسيتي: متابعة
أعلنت السويد، عن شروعها في إلغاء جميع القيود التي فرضتها لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد، وذلك ابتداء من الأسبوع القادم.
وعللت رئيس الوزراء، ماجدالينا أندرسون، القرار بارتفاع معدل التطعيم والسيطرة على الوضع في المستشفيات، بالرغم من تسجيل زيادات كبيرة في عدد المصابين.
وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء، نقلا عن رئيسة الوزراء السويدية، أن ماجدالينا أندرسون قالت في تصريح صحافي "حان الوقت لفتح السويد من جديد".
أعلنت السويد، عن شروعها في إلغاء جميع القيود التي فرضتها لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد، وذلك ابتداء من الأسبوع القادم.
وعللت رئيس الوزراء، ماجدالينا أندرسون، القرار بارتفاع معدل التطعيم والسيطرة على الوضع في المستشفيات، بالرغم من تسجيل زيادات كبيرة في عدد المصابين.
وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء، نقلا عن رئيسة الوزراء السويدية، أن ماجدالينا أندرسون قالت في تصريح صحافي "حان الوقت لفتح السويد من جديد".
وتعد السويد، دولة أوروبية انضمت إلى قائمة بلدان أخرى تابعة لنفس القارة، قامت مؤخرا بتخفيف القيود التي فرضتها للحد من انتشار جائحة كورونا.
وكشفت المسؤولة نفسه، أن الجائحة لم تنته بعد، لكن هذا لا يعني أنها في طريقها للزوال من أجل البدء في مرحلة جديدة.
ويتعلق أمر الدول التي انخرطت في عملية التخفيف، بسويسرا، إيطاليا، فرنسا، الدنمارك، النرويج وفنلندا.
وكانت الدنمارك، أعفت مواطنيها والمقيمين بها من ارتداء الكِمامة أو إظهار نتيجة الاختبارات السلبية لفيروس كورونا بعد أن أعلنت رفعَ جميع القيود.
وبهذا القرار، ستعود الاحتفالات في الملاهي الليلية والملاعب الرياضية والحانات.
وبهذه العبارة "وداعا للقيود" أعلنت رئيسة الوزراء في الدنمارك ميت فريديركسن يوم الثلاثاء 01 فبراير الجاري، إلغاء القيود التي كانت موجودة في البلاد بسبب وباء كورونا.
أما النمسا، فقد أصبحت الدولة الأولى في الاتحاد الأوروبي التي فرض اللقاح الإجباري ضد فيروس كورونا على مواطنيها، تحت طائلة العقاب القانوني للرافضين.
وحسب مصادر إعلامية محلية، فإن جميع المواطنين النمساويين والقاطنين في البلاد، سيكونون ابتداء من اليوم الثلاثاء، مجبرين على تلقي اللقاح المضاد لكوفيد19، على أن تفوق أعمارهم 18 سنة.
وكشفت المصادر نفسها نقلا عن السلطات الحكومية، أن الأشخاص الذين سيرفضون التلقيح سيكونون مجبرين على أداء غرامة مالية تصل إلى 3600 أورو.
واستثنى القانون الجديد، الأشخاص الذين لا يمكن تلقيحهم لأسباب طبية، والحوامل، والمتعافين من عدوى كورونا في الأشهر الستة الأخيرة، إذ أصبحت هذه الفئة وفقا للمشرع النمساوي غير ملزمة بأخذ التلقيح الإجباري
وكشفت المسؤولة نفسه، أن الجائحة لم تنته بعد، لكن هذا لا يعني أنها في طريقها للزوال من أجل البدء في مرحلة جديدة.
ويتعلق أمر الدول التي انخرطت في عملية التخفيف، بسويسرا، إيطاليا، فرنسا، الدنمارك، النرويج وفنلندا.
وكانت الدنمارك، أعفت مواطنيها والمقيمين بها من ارتداء الكِمامة أو إظهار نتيجة الاختبارات السلبية لفيروس كورونا بعد أن أعلنت رفعَ جميع القيود.
وبهذا القرار، ستعود الاحتفالات في الملاهي الليلية والملاعب الرياضية والحانات.
وبهذه العبارة "وداعا للقيود" أعلنت رئيسة الوزراء في الدنمارك ميت فريديركسن يوم الثلاثاء 01 فبراير الجاري، إلغاء القيود التي كانت موجودة في البلاد بسبب وباء كورونا.
أما النمسا، فقد أصبحت الدولة الأولى في الاتحاد الأوروبي التي فرض اللقاح الإجباري ضد فيروس كورونا على مواطنيها، تحت طائلة العقاب القانوني للرافضين.
وحسب مصادر إعلامية محلية، فإن جميع المواطنين النمساويين والقاطنين في البلاد، سيكونون ابتداء من اليوم الثلاثاء، مجبرين على تلقي اللقاح المضاد لكوفيد19، على أن تفوق أعمارهم 18 سنة.
وكشفت المصادر نفسها نقلا عن السلطات الحكومية، أن الأشخاص الذين سيرفضون التلقيح سيكونون مجبرين على أداء غرامة مالية تصل إلى 3600 أورو.
واستثنى القانون الجديد، الأشخاص الذين لا يمكن تلقيحهم لأسباب طبية، والحوامل، والمتعافين من عدوى كورونا في الأشهر الستة الأخيرة، إذ أصبحت هذه الفئة وفقا للمشرع النمساوي غير ملزمة بأخذ التلقيح الإجباري