متابعة
أعلن محمد نصيري، رئيس المجلس الإقليمي لبركان، عن تقديم استقالته بشكل رسمي من منصب الرئيس لثاني مرة بعدما قدم استقالة أولى السنة الماضية، لأسباب وصفها بـ"استحالة التواصل مع عمالة إقليم بركان"..
وكشف الرئيس المستقيل، بحسب موقع زنقة20 الذي أورد الخبر، عن أن جهات ظلت تقف في وجه التواصل بين المجلس الإقليمي وعمالة بركان، بالإضافة إلى محاربة المجلس من داخل العمالة.
وأشار إلى أنه لم يستطع التواصل مع عمالة بركان ولم يقدر على استكمال ما وصفه بـ "البرنامج التنموي"، وأن استقالته تروم فتح المجال أمام رئيس جديد للمجلس الإقليمي.
ووجه رئيس المجلس الإقليمي المستقيل، ملتمس إلى وزير الداخلية، لإيفاد لجنة مركزية مختصة لإرساء آليات التواصل والمواكبة بين عمالة إقليم بركان ومجلس بركان.
وكشف في الوثيقة، عن أنه "لم يتسنى للمجلس تنزيل الهيكل التنظيمي لإدارته لعدم إعادة توزيع الموارد البشرية بين الإدارة الترابية الإقليمية والمجلس الإقليمي".
أعلن محمد نصيري، رئيس المجلس الإقليمي لبركان، عن تقديم استقالته بشكل رسمي من منصب الرئيس لثاني مرة بعدما قدم استقالة أولى السنة الماضية، لأسباب وصفها بـ"استحالة التواصل مع عمالة إقليم بركان"..
وكشف الرئيس المستقيل، بحسب موقع زنقة20 الذي أورد الخبر، عن أن جهات ظلت تقف في وجه التواصل بين المجلس الإقليمي وعمالة بركان، بالإضافة إلى محاربة المجلس من داخل العمالة.
وأشار إلى أنه لم يستطع التواصل مع عمالة بركان ولم يقدر على استكمال ما وصفه بـ "البرنامج التنموي"، وأن استقالته تروم فتح المجال أمام رئيس جديد للمجلس الإقليمي.
ووجه رئيس المجلس الإقليمي المستقيل، ملتمس إلى وزير الداخلية، لإيفاد لجنة مركزية مختصة لإرساء آليات التواصل والمواكبة بين عمالة إقليم بركان ومجلس بركان.
وكشف في الوثيقة، عن أنه "لم يتسنى للمجلس تنزيل الهيكل التنظيمي لإدارته لعدم إعادة توزيع الموارد البشرية بين الإدارة الترابية الإقليمية والمجلس الإقليمي".