ناظورسيتي | بلاغ
تمكنت عناصر فرقة محاربة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن وجدة، في إطار عملية نوعية للحد من ظاهرة ترويج المخدرات والمنبهات العقلية، من إيقاف ثلاثة أشخاص متلبسين بحيازة وترويج الأقراص الطبية المهلوسة باستعمال ناقلة ذات محرك، وذلك بمحيط جامعة محمد الأول بالمدينة.
وحسب بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني فإن عملية الإيقاف جاءت على إثر معلومات دقيقة توصلت بها الفرقة، مفادها تعاطي أشخاص من ذوي السوابق العدلية لترويج مخدر الإكستازي باستعمال سيارة، وبفضل كمين محكم تمكنت من إيقاف المعنيين الذين تبين أثناء التحقيق أن اثنين منهم طالبين بالجامعة.
وأضاف المصدر ذاته أن إجراءات التفتيش التي تمت مباشرتها في إطار هذه القضية مكنت من حجز 905 قرص مهلوس نوع إكستازي و 18 قرص نوع ليكزوميل بحوزتهم والسيارة التي كانوا على متنها وهواتف نقالة، فضلا عن أسلحة بيضاء تتمثل في سكين كبير الحجم على شكل سيف وقنينة غاز مسيلة للدموع.
الموقوفين يخضعون لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بينما لا تزال الأبحاث جارية والتحريات متواصلة لأجل تحديد جميع الامتدادات والارتباطات المحتملة لهذه القضية بإيقاف بقية المتورطين في هذا النوع من الإجرام الماس بصحة المواطن والاقتصاد الوطني.
تمكنت عناصر فرقة محاربة المخدرات بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن وجدة، في إطار عملية نوعية للحد من ظاهرة ترويج المخدرات والمنبهات العقلية، من إيقاف ثلاثة أشخاص متلبسين بحيازة وترويج الأقراص الطبية المهلوسة باستعمال ناقلة ذات محرك، وذلك بمحيط جامعة محمد الأول بالمدينة.
وحسب بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني فإن عملية الإيقاف جاءت على إثر معلومات دقيقة توصلت بها الفرقة، مفادها تعاطي أشخاص من ذوي السوابق العدلية لترويج مخدر الإكستازي باستعمال سيارة، وبفضل كمين محكم تمكنت من إيقاف المعنيين الذين تبين أثناء التحقيق أن اثنين منهم طالبين بالجامعة.
وأضاف المصدر ذاته أن إجراءات التفتيش التي تمت مباشرتها في إطار هذه القضية مكنت من حجز 905 قرص مهلوس نوع إكستازي و 18 قرص نوع ليكزوميل بحوزتهم والسيارة التي كانوا على متنها وهواتف نقالة، فضلا عن أسلحة بيضاء تتمثل في سكين كبير الحجم على شكل سيف وقنينة غاز مسيلة للدموع.
الموقوفين يخضعون لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بينما لا تزال الأبحاث جارية والتحريات متواصلة لأجل تحديد جميع الامتدادات والارتباطات المحتملة لهذه القضية بإيقاف بقية المتورطين في هذا النوع من الإجرام الماس بصحة المواطن والاقتصاد الوطني.