رسميا.. هذا موعد تلقيح التلاميذ والحكومة تؤكد على شرط موافقة الأباء
ناظورسيتي
كشفت الحكومة اليوم الجمعة 27 غشت الجاري، عن تنظيم عملية تلقيح واسعة ضد فيروس كورونا المستجد، ستشمل متمدرسي التعليم العمومي والخصوصي ومدارس البعثات الأجنبية الذين يتراوح سنهم بين 12 و17 سنة.
وفي ذات السياق، أفاد بلاغ مشترك لوزارة الصحة ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، أن هذه العملية التي ستنطلق ابتداء من يوم الثلاثاء 31 غشت الجاري، تهدف لضمان ظروف آمنة لانطلاق الموسم الدراسي المقبل وتحقيق أثر إيجابي على جودة التحصيل الدراسي واكتساب التعلمات الأساسية.
وأكد البلاغ على أن هذه العملية يجب أن تكون تطوعية واختيارية ومشروطة بموافقة أولياء أمور المتعلمات والمتعلمين، داعيا جميع الآباء والأمهات وأولياء الأمور إلى مرافقة بناتهم وأبنائهم نحو أقرب مؤسسة تعليمية من مقر سكناهم مخصصة لهذا الغرض من أجل الاستفادة من الجرعة الأولى من اللقاح.
وعلاقة بالموضوع، فقد قرر الجهات المختصة، اعتماد لقاحي "سينوفارم" و "فايزر" الذين أثبتت التجارب الدولية فعاليتهما وسلامتهما عند هذه الفئة العمرية.
وتجدر الإشارة إلى أن الاستفادة من اللقاح بالنسبة للفئة العمرية 18 سنة فما فوق تتم حاليا في إطار الحملة الوطنية للتلقيح، حيث تعرف المراكز المخصصة لهذه العملية إقبالا مكثفا من طرف التلاميذ والطلبة ومتدربي التكوين المهني المعنيين.
كشفت الحكومة اليوم الجمعة 27 غشت الجاري، عن تنظيم عملية تلقيح واسعة ضد فيروس كورونا المستجد، ستشمل متمدرسي التعليم العمومي والخصوصي ومدارس البعثات الأجنبية الذين يتراوح سنهم بين 12 و17 سنة.
وفي ذات السياق، أفاد بلاغ مشترك لوزارة الصحة ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، أن هذه العملية التي ستنطلق ابتداء من يوم الثلاثاء 31 غشت الجاري، تهدف لضمان ظروف آمنة لانطلاق الموسم الدراسي المقبل وتحقيق أثر إيجابي على جودة التحصيل الدراسي واكتساب التعلمات الأساسية.
وأكد البلاغ على أن هذه العملية يجب أن تكون تطوعية واختيارية ومشروطة بموافقة أولياء أمور المتعلمات والمتعلمين، داعيا جميع الآباء والأمهات وأولياء الأمور إلى مرافقة بناتهم وأبنائهم نحو أقرب مؤسسة تعليمية من مقر سكناهم مخصصة لهذا الغرض من أجل الاستفادة من الجرعة الأولى من اللقاح.
وعلاقة بالموضوع، فقد قرر الجهات المختصة، اعتماد لقاحي "سينوفارم" و "فايزر" الذين أثبتت التجارب الدولية فعاليتهما وسلامتهما عند هذه الفئة العمرية.
وتجدر الإشارة إلى أن الاستفادة من اللقاح بالنسبة للفئة العمرية 18 سنة فما فوق تتم حاليا في إطار الحملة الوطنية للتلقيح، حيث تعرف المراكز المخصصة لهذه العملية إقبالا مكثفا من طرف التلاميذ والطلبة ومتدربي التكوين المهني المعنيين.
