ناظورسيتي : متابعة
يستعد النجم المغربي، حكيم زياش، لإطلاق مشروع استثماري جديد في مدينة مراكش، التي تُعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في المغرب، حيث يتمثل المشروع في افتتاح مطعم عصري يقدم تجربة فريدة تجمع بين التراث المغربي الأصيل واللمسات العصرية الحديثة.
مصادر مقربة من اللاعب، أكدت أن زياش اختار موقعا راقيا في أحد الأحياء المزدهرة بمدينة مراكش، حيث يسعى من خلال هذا المشروع إلى المساهمة في تعزيز مكانة المدينة كوجهة سياحية راقية.
يستعد النجم المغربي، حكيم زياش، لإطلاق مشروع استثماري جديد في مدينة مراكش، التي تُعد واحدة من أبرز الوجهات السياحية في المغرب، حيث يتمثل المشروع في افتتاح مطعم عصري يقدم تجربة فريدة تجمع بين التراث المغربي الأصيل واللمسات العصرية الحديثة.
مصادر مقربة من اللاعب، أكدت أن زياش اختار موقعا راقيا في أحد الأحياء المزدهرة بمدينة مراكش، حيث يسعى من خلال هذا المشروع إلى المساهمة في تعزيز مكانة المدينة كوجهة سياحية راقية.
المطعم سيُبرز الثقافة المغربية عبر تقديم أطباق تقليدية بطرق مبتكرة، مما يعكس رؤية زياش في دعم التراث المحلي وإبراز جمالياته بأسلوب معاصر.
ويأتي هذا المشروع الجديد في سياق اهتمام زياش المتزايد بمجال الاستثمار، حيث سبق له أن أطلق مقهى ناجحا في هولندا يُقدم مجموعة متنوعة من المأكولات العالمية والمغربية، والذي حاز على إشادة واسعة من الزبائن.
من جهة أخرى، لا تزال المفاوضات جارية بشأن مستقبل زياش الرياضي، حيث يسعى نادي "غلطة سراي" التركي لحل الخلافات المتعلقة بعقد اللاعب، وفي المقابل أبدت أندية أخرى مثل الفتح السعودي اهتمامها بضم النجم المغربي.
خطوة زياش نحو الاستثمار في المغرب تعكس ارتباطه القوي بوطنه الأم ورغبته في المساهمة في تطويره، ومن المتوقع أن يحظى مشروعه الجديد بإقبال واسع، خاصة مع مكانة اللاعب وشهرته العالمية التي ستُسهم في جذب الزوار والسياح إلى المطعم.
ويأتي هذا المشروع الجديد في سياق اهتمام زياش المتزايد بمجال الاستثمار، حيث سبق له أن أطلق مقهى ناجحا في هولندا يُقدم مجموعة متنوعة من المأكولات العالمية والمغربية، والذي حاز على إشادة واسعة من الزبائن.
من جهة أخرى، لا تزال المفاوضات جارية بشأن مستقبل زياش الرياضي، حيث يسعى نادي "غلطة سراي" التركي لحل الخلافات المتعلقة بعقد اللاعب، وفي المقابل أبدت أندية أخرى مثل الفتح السعودي اهتمامها بضم النجم المغربي.
خطوة زياش نحو الاستثمار في المغرب تعكس ارتباطه القوي بوطنه الأم ورغبته في المساهمة في تطويره، ومن المتوقع أن يحظى مشروعه الجديد بإقبال واسع، خاصة مع مكانة اللاعب وشهرته العالمية التي ستُسهم في جذب الزوار والسياح إلى المطعم.