رغم الانتشار الأمني.. شباب مغاربة ينجحون في التسلل إلى مليلية ليلة رأس السنة
ناظور سيتي: متابعة
أفادت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أمس الأحد، أن عشرات الأشخاص مغاربة، حاولوا دخول مدينة مليلية المحتلة خلسة ليلة رأس السنة.
وأوردت الجمعية، على حسابها في التويتر، أن العديد من هؤلاء المهاجرين المغاربة نجحوا في التسلل إلى الثغر المحتل على الرغم من الانتشار الأمني.
وإلى حدود كتابة هذه الأسطر، فإنه لم يصدر أي تأكيد رسمي من السلطات المحلية، بشأن المعلومات المعلن عنها من قبل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان.
أفادت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان أمس الأحد، أن عشرات الأشخاص مغاربة، حاولوا دخول مدينة مليلية المحتلة خلسة ليلة رأس السنة.
وأوردت الجمعية، على حسابها في التويتر، أن العديد من هؤلاء المهاجرين المغاربة نجحوا في التسلل إلى الثغر المحتل على الرغم من الانتشار الأمني.
وإلى حدود كتابة هذه الأسطر، فإنه لم يصدر أي تأكيد رسمي من السلطات المحلية، بشأن المعلومات المعلن عنها من قبل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان.
وفي سياق متصل، فقد شهد سياج مليلية الحدودي في الرابع والعشرين من يونيو من السنة الماضية، محاولة اقتحام جماعية شارك فيها آلاف المهاجرين غير النظاميين الذين ينحدرون من دول مختلفة من إفريقيا جنوب الصحراء.
وكانت مأساة مليلية، عرفت وقوع اشتباكات عنيفة بين المهاجرين غير النظاميين والأمن، حيث خلفت الواقعة مقتل ما يقارب 23 مهاجرا من المقتحمين للسياج.
كما أدت محاولة المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من إفريقيا جنوب الصحراء، دخول المدينة المحتلة بالقوة، إلى إصابة عدد كبير منهم بجروح وصفت بالخطيرة، بالإضافة إلى تعرض مجموعة من أفراد قوات الأمن المغاربة إلى إصابات متفاوتة الخطورة، استدعت نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاجات اللازمة.
وجاءت هذه الفاجعة في سياق استئناف التعاون بين المغرب وإسبانيا لمواجهة الهجرة غير الشرعية بعد عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
وكانت مأساة مليلية، عرفت وقوع اشتباكات عنيفة بين المهاجرين غير النظاميين والأمن، حيث خلفت الواقعة مقتل ما يقارب 23 مهاجرا من المقتحمين للسياج.
كما أدت محاولة المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من إفريقيا جنوب الصحراء، دخول المدينة المحتلة بالقوة، إلى إصابة عدد كبير منهم بجروح وصفت بالخطيرة، بالإضافة إلى تعرض مجموعة من أفراد قوات الأمن المغاربة إلى إصابات متفاوتة الخطورة، استدعت نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاجات اللازمة.
وجاءت هذه الفاجعة في سياق استئناف التعاون بين المغرب وإسبانيا لمواجهة الهجرة غير الشرعية بعد عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
