رفض مجاورة "هالاند".. نجم جديد يصدم النرويج ويختار تمثيل المغرب
ناظورسيتي: متابعة
تتواصل جاذبية المنتخب الوطني المغربي في الازدياد، خاصة بين اللاعبين من مزدوجي الجنسية، بفضل إنجازاته الكبيرة على الصعيدين العالمي والأولمبي. وضمن هذا الإطار، أعلن النجم النرويجي-المغربي، أسامة الصحراوي، مهاجم نادي ليل الفرنسي، عن قراره بتمثيل المنتخب المغربي بدلا من المنتخب النرويجي.
جاء هذا القرار بعد أن أبلغ الصحراوي مدرب المنتخب النرويجي ستول سولباكن برغبته في اللعب للمغرب، وفقا لبيان أصدره الاتحاد النرويجي لكرة القدم.
تتواصل جاذبية المنتخب الوطني المغربي في الازدياد، خاصة بين اللاعبين من مزدوجي الجنسية، بفضل إنجازاته الكبيرة على الصعيدين العالمي والأولمبي. وضمن هذا الإطار، أعلن النجم النرويجي-المغربي، أسامة الصحراوي، مهاجم نادي ليل الفرنسي، عن قراره بتمثيل المنتخب المغربي بدلا من المنتخب النرويجي.
جاء هذا القرار بعد أن أبلغ الصحراوي مدرب المنتخب النرويجي ستول سولباكن برغبته في اللعب للمغرب، وفقا لبيان أصدره الاتحاد النرويجي لكرة القدم.
كان الصحراوي، البالغ من العمر 23 عاما، قد تلقى دعوة للمشاركة مع المنتخب النرويجي في مباراتي دوري الأمم الأوروبية ضد كازاخستان والنمسا. ومع ذلك، قرر اللاعب تغيير وجهته الدولية والانتقال لتمثيل بلده الأم، المغرب.
وفقا لمراقبين، يشير هذا الاختيار إلى التطور الملحوظ الذي شهده المنتخب الوطني المغربي في السنوات الأخيرة، حيث أصبح وجهة مفضلة للنجوم المغاربة الناشطين في أوروبا. فبعد تألق المنتخب في كأس العالم الأخيرة ووصوله إلى نصف النهائي كأول منتخب إفريقي يحقق هذا الإنجاز، ازداد الاهتمام الدولي بالمنتخب.
كما أن الأداء المتميز للفريق في الألعاب الأولمبية بباريس، حيث نال الميدالية البرونزية، عزز من جاذبية المغرب كمكان مثالي لتطور اللاعبين المزدوجي الجنسية.
جدير بالذكر أن قرار أسامة الصحراوي بالانضمام إلى المنتخب المغربي ليس فريدا من نوعه، بل يعكس تيارا متزايدا من اللاعبين الذين يختارون تمثيل المغرب بدلا من منتخبات أوروبية كبرى. على غرار حكيم زياش الذي اختار المغرب على حساب هولندا، وأشرف حكيمي الذي فضل اللعب للمغرب بدلا من إسبانيا.
ومن بين الأسماء الأخرى التي فضلت تمثيل المغرب على حساب منتخبات أوروبية، نذكر إلياس أخوماش وإبراهيم دياز، اللذين اختارا الدفاع عن ألوان "أسود الأطلس" بدلا من تمثيل إسبانيا.
وفقا لمراقبين، يشير هذا الاختيار إلى التطور الملحوظ الذي شهده المنتخب الوطني المغربي في السنوات الأخيرة، حيث أصبح وجهة مفضلة للنجوم المغاربة الناشطين في أوروبا. فبعد تألق المنتخب في كأس العالم الأخيرة ووصوله إلى نصف النهائي كأول منتخب إفريقي يحقق هذا الإنجاز، ازداد الاهتمام الدولي بالمنتخب.
كما أن الأداء المتميز للفريق في الألعاب الأولمبية بباريس، حيث نال الميدالية البرونزية، عزز من جاذبية المغرب كمكان مثالي لتطور اللاعبين المزدوجي الجنسية.
جدير بالذكر أن قرار أسامة الصحراوي بالانضمام إلى المنتخب المغربي ليس فريدا من نوعه، بل يعكس تيارا متزايدا من اللاعبين الذين يختارون تمثيل المغرب بدلا من منتخبات أوروبية كبرى. على غرار حكيم زياش الذي اختار المغرب على حساب هولندا، وأشرف حكيمي الذي فضل اللعب للمغرب بدلا من إسبانيا.
ومن بين الأسماء الأخرى التي فضلت تمثيل المغرب على حساب منتخبات أوروبية، نذكر إلياس أخوماش وإبراهيم دياز، اللذين اختارا الدفاع عن ألوان "أسود الأطلس" بدلا من تمثيل إسبانيا.
