ناظورسيتي: متابعة
أعلن نادي ريال مدريد الإسباني قراراً مفاجئاً يوم الاثنين، مفاده منع لاعبه الشاب إبراهيم دياز من المشاركة مع منتخب بلاده المغرب في الأولمبياد الصيفي المقبل في باريس.
هذا القرار الذي يأتي في إطار السياسة الداخلية للنادي، يشكل صدمة للجماهير المغربية التي كانت تتطلع لرؤية دياز يمثل بلده في هذه المسابقة الدولية.
أعلن نادي ريال مدريد الإسباني قراراً مفاجئاً يوم الاثنين، مفاده منع لاعبه الشاب إبراهيم دياز من المشاركة مع منتخب بلاده المغرب في الأولمبياد الصيفي المقبل في باريس.
هذا القرار الذي يأتي في إطار السياسة الداخلية للنادي، يشكل صدمة للجماهير المغربية التي كانت تتطلع لرؤية دياز يمثل بلده في هذه المسابقة الدولية.
بحسب التقارير الصحفية، فقد أبلغت إدارة ريال مدريد جميع لاعبيها بعدم السماح لهم بالمشاركة في الأولمبياد، وليس هذا فحسب، بل يشمل القرار عدة أندية أوروبية كبيرة أخرى مثل تشيلسي ومانشستر يونايتد، مما يظهر أن هناك اتجاها عاما في الدوريات الكبرى لمنع لاعبيها من المشاركة في هذه البطولة الدولية.
يأتي هذا القرار بعد تقارير سابقة أكدت أن رئيس النادي، فلورنتينو بيريز، سمح لدياز بالمشاركة مع المنتخب المغربي في الأولمبياد، ما زاد من توقعات الجماهير المغربية وأمالها في أداء مميز للنجم الشاب في البطولة.
يأتي هذا القرار في وقت يتزايد فيه القلق في الأندية الأوروبية بشأن تأثير المشاركة في الأولمبياد على أداء اللاعبين في الموسم الكروي المقبل، حيث تخشى الأندية من إمكانية إصابة اللاعبين أو تعرضهم لإرهاق بدني قد يؤثر على مشوارهم مع الفرق الأندية.
في هذا السياق، عبر عدد من المدربين والخبراء الرياضيين عن تفهمهم لموقف الأندية، مشيرين إلى أن الأولمبياد ليست من بين التزامات الأندية وفقاً للفيفا، مما يبرر قرار الأندية في الحيلولة دون مشاركة لاعبيها في هذه البطولة.
يأتي هذا القرار بعد تقارير سابقة أكدت أن رئيس النادي، فلورنتينو بيريز، سمح لدياز بالمشاركة مع المنتخب المغربي في الأولمبياد، ما زاد من توقعات الجماهير المغربية وأمالها في أداء مميز للنجم الشاب في البطولة.
يأتي هذا القرار في وقت يتزايد فيه القلق في الأندية الأوروبية بشأن تأثير المشاركة في الأولمبياد على أداء اللاعبين في الموسم الكروي المقبل، حيث تخشى الأندية من إمكانية إصابة اللاعبين أو تعرضهم لإرهاق بدني قد يؤثر على مشوارهم مع الفرق الأندية.
في هذا السياق، عبر عدد من المدربين والخبراء الرياضيين عن تفهمهم لموقف الأندية، مشيرين إلى أن الأولمبياد ليست من بين التزامات الأندية وفقاً للفيفا، مما يبرر قرار الأندية في الحيلولة دون مشاركة لاعبيها في هذه البطولة.