ناظورسيتي
طالبت حنان الهدار ابنة، شابة ريفية مقيمة باسبانيا، بحقها في متابعة الدراسة بدون تمييز بعدما تعرصت للغتصرية نتيطة ارتدائها للحجاب.
وحنان كافحت بمعية إخوتها كي تجد مكانا لها وسط المجتمع الإسباني، واشتغلت ثمأصبحت ممرضة في مستشفى إسباني فوق تراب اسباني ولديها أصدقاء إسبان. وقثتها انها قبل أيام ذهبت كي تسجل في معهد متخصص لتقنيي المختبرات الطبية.
وحملت المعنية معها كل الأوراق التي تحتاجها للتسجيل كأي مواطنة مقيمة بإسبانيا تتوفر على الحق في التعليم، لكن كانت هناك مشكلة واحدة: هي أنها كانت محجبة ورفضوا تسجيلها مع توجيه عبارات عنصرية مقيتة. قالوا لها مع بعض "التحوير" في الترجمة: "أزيلي هذا الثوب اولا".
ولم تسكت حنان، لتسجل هذا الفيديو وتحولت قضيتها في إسبانيا إلى قضية رأي عام بينت أن هناك يمين متطرف أمسك قيم والحداثة من مؤخرتها لكن هناك مناضلون إسبان ومغاربة يكافحون ضد هذا البؤس الذي نما في أحشاء الديمقراطية الأوروبية في بلاد "بورقعة".
طالبت حنان الهدار ابنة، شابة ريفية مقيمة باسبانيا، بحقها في متابعة الدراسة بدون تمييز بعدما تعرصت للغتصرية نتيطة ارتدائها للحجاب.
وحنان كافحت بمعية إخوتها كي تجد مكانا لها وسط المجتمع الإسباني، واشتغلت ثمأصبحت ممرضة في مستشفى إسباني فوق تراب اسباني ولديها أصدقاء إسبان. وقثتها انها قبل أيام ذهبت كي تسجل في معهد متخصص لتقنيي المختبرات الطبية.
وحملت المعنية معها كل الأوراق التي تحتاجها للتسجيل كأي مواطنة مقيمة بإسبانيا تتوفر على الحق في التعليم، لكن كانت هناك مشكلة واحدة: هي أنها كانت محجبة ورفضوا تسجيلها مع توجيه عبارات عنصرية مقيتة. قالوا لها مع بعض "التحوير" في الترجمة: "أزيلي هذا الثوب اولا".
ولم تسكت حنان، لتسجل هذا الفيديو وتحولت قضيتها في إسبانيا إلى قضية رأي عام بينت أن هناك يمين متطرف أمسك قيم والحداثة من مؤخرتها لكن هناك مناضلون إسبان ومغاربة يكافحون ضد هذا البؤس الذي نما في أحشاء الديمقراطية الأوروبية في بلاد "بورقعة".