ريفيون يمثلون المنتخب الهولندي في كأس العالم للفوتسال
ناظورسيتي: متابعة
يحظى المغرب بحضور بارز في نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة (الفوتسال) التي تقام في أوزبكستان، ليس فقط من خلال مشاركته بمنتخبه الوطني، ولكن أيضا عبر عدد من اللاعبين ذوي الأصول المغربية الذين يشكلون نسبة كبيرة من تشكيلة المنتخب الهولندي للفوتسال.
وقد تمكن المنتخب الهولندي من التأهل إلى هذه النهائيات بفضل الأداء المميز لعدد من اللاعبين من أصول مغربية، حيث يضم الفريق الهولندي في صفوفه 10 لاعبين من بين 15 لاعبا من أصول مغربية، معظمهم من منطقة الريف.
يحظى المغرب بحضور بارز في نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة (الفوتسال) التي تقام في أوزبكستان، ليس فقط من خلال مشاركته بمنتخبه الوطني، ولكن أيضا عبر عدد من اللاعبين ذوي الأصول المغربية الذين يشكلون نسبة كبيرة من تشكيلة المنتخب الهولندي للفوتسال.
وقد تمكن المنتخب الهولندي من التأهل إلى هذه النهائيات بفضل الأداء المميز لعدد من اللاعبين من أصول مغربية، حيث يضم الفريق الهولندي في صفوفه 10 لاعبين من بين 15 لاعبا من أصول مغربية، معظمهم من منطقة الريف.
من أبرز هؤلاء اللاعبين نذكر عبد الصمد الطاهري، إسماعيل وادوح، سعيد بوزامبو، وأيوب البخاري، الذين لعبوا دورا حاسما في تأهل المنتخب الهولندي إلى هذه البطولة العالمية.
في أولى مبارياتهم في كأس العالم، تألق اللاعبون المغاربة في صفوف المنتخب الهولندي خلال المواجهة ضد أوزبكستان، البلد المضيف، التي انتهت بالتعادل 1-1. وقد ترك اللاعبون المغاربة بصمة واضحة في الأداء، مما أثار إعجاب الجماهير الهولندية والمحللين الرياضيين في هولندا، حيث تعد كرة القدم داخل القاعة رياضة تحظى بشعبية كبيرة.
وكان مدرب المنتخب الهولندي قد أوضح سابقا أن اختياره للاعبين يعتمد على كفاءتهم وأدائهم المتميز في البطولات المحلية والدوريات الأوروبية، مشيرا إلى أن اللاعبين من أصول مغربية يساهمون بشكل كبير في رفع مستوى الفريق بفضل إمكانياتهم الفنية العالية.
على الجانب الآخر، يستعد المنتخب المغربي للفوتسال، بطل إفريقيا المتوج بلقب كأس إفريقيا للمرة الثالثة على التوالي، لخوض نهائيات كأس العالم.
ويحتل المنتخب المغربي المرتبة الثامنة عالميا في تصنيف الفيفا، مما يجعله واحدا من أبرز الفرق المشاركة في البطولة. وسيفتتح المنتخب المغربي مشواره في البطولة بمواجهة منتخب طاجيكستان غدا الاثنين.
في أولى مبارياتهم في كأس العالم، تألق اللاعبون المغاربة في صفوف المنتخب الهولندي خلال المواجهة ضد أوزبكستان، البلد المضيف، التي انتهت بالتعادل 1-1. وقد ترك اللاعبون المغاربة بصمة واضحة في الأداء، مما أثار إعجاب الجماهير الهولندية والمحللين الرياضيين في هولندا، حيث تعد كرة القدم داخل القاعة رياضة تحظى بشعبية كبيرة.
وكان مدرب المنتخب الهولندي قد أوضح سابقا أن اختياره للاعبين يعتمد على كفاءتهم وأدائهم المتميز في البطولات المحلية والدوريات الأوروبية، مشيرا إلى أن اللاعبين من أصول مغربية يساهمون بشكل كبير في رفع مستوى الفريق بفضل إمكانياتهم الفنية العالية.
على الجانب الآخر، يستعد المنتخب المغربي للفوتسال، بطل إفريقيا المتوج بلقب كأس إفريقيا للمرة الثالثة على التوالي، لخوض نهائيات كأس العالم.
ويحتل المنتخب المغربي المرتبة الثامنة عالميا في تصنيف الفيفا، مما يجعله واحدا من أبرز الفرق المشاركة في البطولة. وسيفتتح المنتخب المغربي مشواره في البطولة بمواجهة منتخب طاجيكستان غدا الاثنين.
