عبد الكريم هرواش | إلياس حجلة:
برنامج سؤال الأسبوع الذي يعزز شبكة برامج موقع ناظورسيتي يهدف إلى إشراك مختلف الفعاليات بالمنطقة لإبداء آرائهم وإقتراحاتهم كل أسبوع حول مواضيع مختلفة تشغل بال الرأي العام ليكون البرنامج حلقة وصل بين المنبر الإعلامي والجهات المسؤولة لنقل الرأي المحايد للمواطن الذي أردناه من خلال برنامج سؤال الأسبوع، أن يكون فاعلا ومساهما في مادته الإعلامية بنقل رأيه بالصوت والصورة ليكون مرجعا في مختلف المحطات الهامة والمواقف الحاسمة والأحداث المؤثرة إعتبارا لمكانة المتلقي الذي نعتبره في أول وآخر المطاف المستهلك لكل مادة إعلامية وعليه فإن البرنامج سيظل مفتوحا في وجه الجميع للتعبير عن رأيه بغض النظر عن إنتمائه الجمعوي أو السياسي وما دون ذلك.
الحلقة الجديدة من البرنامج، نتناول فيها آراء مجموعة من المواطنين بمدينة الناظور عن سنة 2012 المنصرمة بكل ما عاشوه من أحداثها، وإن كانت طويلة جدًا فإن كلمة أو اثنين تستطيع أن تختزل هذه الأحداث وتختصر طول سنة بأكملها في لحظة واحدة.
وفي ذات الكلمات المقتضبة، يعبّر هؤلاء عن استعدادهم لاستقبال السنة الجديدة 2012، عن طموحاتهم، وأهدافهم، وخطة حياتهم الجديدة... وغير ذلك، مما يمكن أن يعطيَ للسنة طعمًا حياتيا جديدا، قد لا يكون بنفس مذاق السنة المنصرمة.
برنامج سؤال الأسبوع الذي يعزز شبكة برامج موقع ناظورسيتي يهدف إلى إشراك مختلف الفعاليات بالمنطقة لإبداء آرائهم وإقتراحاتهم كل أسبوع حول مواضيع مختلفة تشغل بال الرأي العام ليكون البرنامج حلقة وصل بين المنبر الإعلامي والجهات المسؤولة لنقل الرأي المحايد للمواطن الذي أردناه من خلال برنامج سؤال الأسبوع، أن يكون فاعلا ومساهما في مادته الإعلامية بنقل رأيه بالصوت والصورة ليكون مرجعا في مختلف المحطات الهامة والمواقف الحاسمة والأحداث المؤثرة إعتبارا لمكانة المتلقي الذي نعتبره في أول وآخر المطاف المستهلك لكل مادة إعلامية وعليه فإن البرنامج سيظل مفتوحا في وجه الجميع للتعبير عن رأيه بغض النظر عن إنتمائه الجمعوي أو السياسي وما دون ذلك.
الحلقة الجديدة من البرنامج، نتناول فيها آراء مجموعة من المواطنين بمدينة الناظور عن سنة 2012 المنصرمة بكل ما عاشوه من أحداثها، وإن كانت طويلة جدًا فإن كلمة أو اثنين تستطيع أن تختزل هذه الأحداث وتختصر طول سنة بأكملها في لحظة واحدة.
وفي ذات الكلمات المقتضبة، يعبّر هؤلاء عن استعدادهم لاستقبال السنة الجديدة 2012، عن طموحاتهم، وأهدافهم، وخطة حياتهم الجديدة... وغير ذلك، مما يمكن أن يعطيَ للسنة طعمًا حياتيا جديدا، قد لا يكون بنفس مذاق السنة المنصرمة.