تحرير وتصوير: طارق والقاضي
تحولت ساحة الشبيبة والرياضة بالناظور هذه الأيام إلى وكر للعب القمار والعربدة طوال الليل والنهار،حيث حولها (شْمَاكْرية) يجتمعون هناك للعب القمار إلى مرتع للشجار اليومي وإلى كل أنواع السَب والشتم فيما بينهم،أمام أنظار الساكنة وأمام مرأى من المواطنين الذين يمارسون رياضتهم اليومية بحلبة ساحة الشبيبة وبالملاعب المتواجدة هناك،حيث تنشُب بينهم شجارات عنيفة وهو ما قد يحول دون السيطرة عليها،كما لا يَسلمُ المارة من مضايقاتهم ومناوشاتهم لهم
(لم تعد ساحة لممارسة الرياضة ولم نعد نُحِس بالراحة النفسية ونحن نتدرب) يُعلق أحد مُؤطري فريقٍ لألعاب االقوى
وتبقى الأمور على حالها كل يوم في هذا الشهر الفضيل من الناحية الأمنية،رغم إستياء الساكنة ومرتادي ساحة الشبيبة والرياضة من هذه الظواهر المُشينة، لكن لا حياة لمن تنادي ولا دوريات أمنية تمشيطية للمكان ولا هم يحزنون
جدير ذكره أن ساحة الشبيبة والرياضة هي المتنفس الوحيد داخل مدينة الناظور للساكنة.
تسجيل بالفيديو يُبين تجمُعا لشباب يلعبون القِمار بجنب حَلبة الساحة
تحولت ساحة الشبيبة والرياضة بالناظور هذه الأيام إلى وكر للعب القمار والعربدة طوال الليل والنهار،حيث حولها (شْمَاكْرية) يجتمعون هناك للعب القمار إلى مرتع للشجار اليومي وإلى كل أنواع السَب والشتم فيما بينهم،أمام أنظار الساكنة وأمام مرأى من المواطنين الذين يمارسون رياضتهم اليومية بحلبة ساحة الشبيبة وبالملاعب المتواجدة هناك،حيث تنشُب بينهم شجارات عنيفة وهو ما قد يحول دون السيطرة عليها،كما لا يَسلمُ المارة من مضايقاتهم ومناوشاتهم لهم
(لم تعد ساحة لممارسة الرياضة ولم نعد نُحِس بالراحة النفسية ونحن نتدرب) يُعلق أحد مُؤطري فريقٍ لألعاب االقوى
وتبقى الأمور على حالها كل يوم في هذا الشهر الفضيل من الناحية الأمنية،رغم إستياء الساكنة ومرتادي ساحة الشبيبة والرياضة من هذه الظواهر المُشينة، لكن لا حياة لمن تنادي ولا دوريات أمنية تمشيطية للمكان ولا هم يحزنون
جدير ذكره أن ساحة الشبيبة والرياضة هي المتنفس الوحيد داخل مدينة الناظور للساكنة.
تسجيل بالفيديو يُبين تجمُعا لشباب يلعبون القِمار بجنب حَلبة الساحة