ناظورسيتي : الدريـوش | إسماعيل الجراري
على غرار باقي جهات وأقاليم المملكة، أقيمت صباح اليوم بمدينة الدريوش ومعها باقي الجماعات الترابية بالإقليم، صلاة الاستسقاء إحياء لسنة النبي المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم كلما قل وانحبس المطر عن الناس واشتدت الحاجة إليه.
هذا، وقد قام عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش السيد جمال خلوق، رفقة مختلف رؤساء المصالح القضائية والعسكرية والأمنية، إضافة إلى رؤساء المصالح الإقليمية والمنتخبون، وكذا تلاميذ الكتاتيب القرآنية وعموم المواطنين، بأداء صلاة الإستسقاء صباح يوم الجمعة 13 محرم 1436 هـ الموافق لـ 07 نونبر الجاري، بالمسجد الأعظم وسط المدينة، حيث أم المصلين إمام المسجد الذي أكد في خطبة بالمناسبة عقب الصلاة، على أهمية التقرُّب إلى الله والإسراع بالاستغفار والدعاء بأن يعز البلاد ويزيدها من الخيرات والغيث النافع.
وأقيمت صلاة الإستسقاء في جو طبعه الخشوع والتضرع إلى الباري جلت قدرته، أن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت، مصداقا لقوله تعالى "وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته".
على غرار باقي جهات وأقاليم المملكة، أقيمت صباح اليوم بمدينة الدريوش ومعها باقي الجماعات الترابية بالإقليم، صلاة الاستسقاء إحياء لسنة النبي المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم كلما قل وانحبس المطر عن الناس واشتدت الحاجة إليه.
هذا، وقد قام عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش السيد جمال خلوق، رفقة مختلف رؤساء المصالح القضائية والعسكرية والأمنية، إضافة إلى رؤساء المصالح الإقليمية والمنتخبون، وكذا تلاميذ الكتاتيب القرآنية وعموم المواطنين، بأداء صلاة الإستسقاء صباح يوم الجمعة 13 محرم 1436 هـ الموافق لـ 07 نونبر الجاري، بالمسجد الأعظم وسط المدينة، حيث أم المصلين إمام المسجد الذي أكد في خطبة بالمناسبة عقب الصلاة، على أهمية التقرُّب إلى الله والإسراع بالاستغفار والدعاء بأن يعز البلاد ويزيدها من الخيرات والغيث النافع.
وأقيمت صلاة الإستسقاء في جو طبعه الخشوع والتضرع إلى الباري جلت قدرته، أن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت، مصداقا لقوله تعالى "وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته".