ناظور سيتي/ نور الدين جلول
لايزال مشكل الأزبال على صعيد بلدية الناظور والجماعات المجاورة، يثير سخط عارم في نفوس الساكنة التي ذاقت ذرعا من تدهور الوضع وتفاقمه بشكل كبير، في ظل تضارب المسؤولية بين المجالس المنتخبة والشركة المسؤولة على تدبير قطاع النظافة " فيوليا " لتكون البيئة الضحية الأولى والأخيرة في الصراع القائم بين الأطراف المذكورة.
وإستمرارا للأشكال الإحتجاجية التي اضحت تشهدها جل أحياء مدينة الناظور على وجه الخصوص، إحتجت ساكنة الحي الإداري بالناظور عبر تخلصها من الأزبال المتراكمة بالحي وذلك بالشارع الرئيسي ، وترديد جملة من الشعارات المطالبة من الجهات المعنية بتحمل كامل مسؤوليتها إزاء معانات الساكنة مع تراكم الأزبال والروائح النتة التي تخيم على جل أحياء المدينة.
ومن جانب آخر أقدمت ساكنة حي جعدار ليلة يوم أمس الجمعة 05 غشت الجاري، على الإحتجاج ضد تراكم الأزبال عبر إغلاق الشارع الرئيسي الذي يربط بين الناظور وأزغنغان إضافة إلى الطريق الجديدة التي تعبر الحي وتربط ذات المحور الطرقي.
وعقب ذلك حل بعين المكان باشا مدينة ازغنغان والعناصر الأمنية، حيث أعربت الساكنة عن إستيائها العارم إزاء الوضع مطالبة بالتدخل الفوري لإنهاء المشكل القائم الذي يتسبب في أعراض أخرى متمثلة في تأثير الوضع على المسنين والأطفال والمصابين بأمراض تنفسية.
لايزال مشكل الأزبال على صعيد بلدية الناظور والجماعات المجاورة، يثير سخط عارم في نفوس الساكنة التي ذاقت ذرعا من تدهور الوضع وتفاقمه بشكل كبير، في ظل تضارب المسؤولية بين المجالس المنتخبة والشركة المسؤولة على تدبير قطاع النظافة " فيوليا " لتكون البيئة الضحية الأولى والأخيرة في الصراع القائم بين الأطراف المذكورة.
وإستمرارا للأشكال الإحتجاجية التي اضحت تشهدها جل أحياء مدينة الناظور على وجه الخصوص، إحتجت ساكنة الحي الإداري بالناظور عبر تخلصها من الأزبال المتراكمة بالحي وذلك بالشارع الرئيسي ، وترديد جملة من الشعارات المطالبة من الجهات المعنية بتحمل كامل مسؤوليتها إزاء معانات الساكنة مع تراكم الأزبال والروائح النتة التي تخيم على جل أحياء المدينة.
ومن جانب آخر أقدمت ساكنة حي جعدار ليلة يوم أمس الجمعة 05 غشت الجاري، على الإحتجاج ضد تراكم الأزبال عبر إغلاق الشارع الرئيسي الذي يربط بين الناظور وأزغنغان إضافة إلى الطريق الجديدة التي تعبر الحي وتربط ذات المحور الطرقي.
وعقب ذلك حل بعين المكان باشا مدينة ازغنغان والعناصر الأمنية، حيث أعربت الساكنة عن إستيائها العارم إزاء الوضع مطالبة بالتدخل الفوري لإنهاء المشكل القائم الذي يتسبب في أعراض أخرى متمثلة في تأثير الوضع على المسنين والأطفال والمصابين بأمراض تنفسية.