سهيل العثماني – إلياس حجلة
في إطار أعمال الصيانة التي تقوم بها الجهات المسؤولة بمختلف شوارع الناظور، من خلال إنجاز مخفضات السرعة وإصلاح قنوات الصرف الصحي، باتت هذه الإصلاحات رغم إيجابياتها، تخلق مشاكل جمة للمواطنين، والسبب بكل تأكيد يرجع للمسؤولين جراء الأعمال الترقيعية التي يقومون بها.
فبعد الإنتهاء من الإصلاحات، تعمد الجهات المعنية على ترك مخلفات الإصلاحات من أحجار، وحفر، وغيرها من العراقيل التي يستنكرها المواطنين، وهو الفعل الذي يجب على الجهات العليا أن تأخذه بعين الإعتبار وتوفر لجن خاصة لمراقبة هته الإصلاحات التي لا تزيد إلا الطين بلة.
في إطار أعمال الصيانة التي تقوم بها الجهات المسؤولة بمختلف شوارع الناظور، من خلال إنجاز مخفضات السرعة وإصلاح قنوات الصرف الصحي، باتت هذه الإصلاحات رغم إيجابياتها، تخلق مشاكل جمة للمواطنين، والسبب بكل تأكيد يرجع للمسؤولين جراء الأعمال الترقيعية التي يقومون بها.
فبعد الإنتهاء من الإصلاحات، تعمد الجهات المعنية على ترك مخلفات الإصلاحات من أحجار، وحفر، وغيرها من العراقيل التي يستنكرها المواطنين، وهو الفعل الذي يجب على الجهات العليا أن تأخذه بعين الإعتبار وتوفر لجن خاصة لمراقبة هته الإصلاحات التي لا تزيد إلا الطين بلة.