فكري ولدعلي
تشهد جماعة ايت قمرة منذ مدة ليست بالقصيرة انتشارا مهولا للكلاب الضالة بجميع الدواوير خصوصا دوار "ازفزافن" المحاذي لمطرح النفايات والتجمعات السكنية وهو الانتشار الذي أصبح يشكل خطرا حقيقيا على السكان وخاصة أطفال المدارس الذين ينتقلون جيئة وذهابا بين البيت والمدرسة ناهيك عن خطر داء الكلب الذي يؤدي إلى الوفاة مما يؤرق أباء وأولياء التلاميذ خوفا على فلذات أكبادهم من أي مكروه قد يصابون به جراء كثرة هذه الكلاب التي لا ترحم لا الكبير ولا الصغير.
وحسب بعض المصادر من الساكنة فإن تواجد الكلاب الضالة بهذه الكثرة يعود أساسا لعدم شن مصالح الجماعة لحملات بغية القضاء عليها والحد من تكاثرها وتهديدها لصحة وحياة الساكنة وفي هذا السياق يتساءل الرأي العام المحلي بذات الجماعة عن دور الجماعة التي لا تبالي بالأمر رغم خطورته مما يعطي انطباعا على أن المسؤولين عن تدبير الشأن المحلي لا تدخل ضمن اهتماماتهم طمأنينة وراحة وسلامة السكان وانكبابهم اليومي على تلميع صورتهم للفوز بمقاعدهم في سباق محموم نحو كراسي المسؤولية.
وعلى اثر هذا وأمام عجز الجماعة وإهمالها للموضوع تطالب الساكنة من السيد الوالي التدخل لإيقاف نزيف هذا الوضع .
تشهد جماعة ايت قمرة منذ مدة ليست بالقصيرة انتشارا مهولا للكلاب الضالة بجميع الدواوير خصوصا دوار "ازفزافن" المحاذي لمطرح النفايات والتجمعات السكنية وهو الانتشار الذي أصبح يشكل خطرا حقيقيا على السكان وخاصة أطفال المدارس الذين ينتقلون جيئة وذهابا بين البيت والمدرسة ناهيك عن خطر داء الكلب الذي يؤدي إلى الوفاة مما يؤرق أباء وأولياء التلاميذ خوفا على فلذات أكبادهم من أي مكروه قد يصابون به جراء كثرة هذه الكلاب التي لا ترحم لا الكبير ولا الصغير.
وحسب بعض المصادر من الساكنة فإن تواجد الكلاب الضالة بهذه الكثرة يعود أساسا لعدم شن مصالح الجماعة لحملات بغية القضاء عليها والحد من تكاثرها وتهديدها لصحة وحياة الساكنة وفي هذا السياق يتساءل الرأي العام المحلي بذات الجماعة عن دور الجماعة التي لا تبالي بالأمر رغم خطورته مما يعطي انطباعا على أن المسؤولين عن تدبير الشأن المحلي لا تدخل ضمن اهتماماتهم طمأنينة وراحة وسلامة السكان وانكبابهم اليومي على تلميع صورتهم للفوز بمقاعدهم في سباق محموم نحو كراسي المسؤولية.
وعلى اثر هذا وأمام عجز الجماعة وإهمالها للموضوع تطالب الساكنة من السيد الوالي التدخل لإيقاف نزيف هذا الوضع .