توفيق بوعيشي | تمسمان
أرغمت موجة الحر القائظ المصحوبة برياح الشركي ساكنة الدواوير المتواجدة على طول إغزار أمقران بالجماعة القروية تمسمان على النزول إلى الوادي بحثا عن الرطوبة وأجواء الانتعاش علها تخفف من معاناتهم اليومية مع غضب الطبيعة بعدما تجاوزت درجة الحرارة معدل 40 درجة تحت الظل في الأيام الأخيرة.
وقد أضحى هذا الوادي على طوله عبارة عن مسابح للعديد من الأطفال والشباب على حد سواء يغمسون أجسادهم الملتهبة في مياه الوادي الباردة طلبا للانتعاش خلال أيام هذا الشهر المبارك التي فاقت فيه درجات الحرارة قدرة التحمل خصوصا لدى فئة كبار السن، فالوادي يعتبر الملاذ الوحيد لساكنة المنطقة الباحثين عن الهواء العليل هروب من أشعة الشمس الحارقة في ظل غياب أماكن أخرى للاستجمام ويشهد هذا الوادي يوميا توافد العديد من المواطنين انطلاقا من ظهيرة كل يوم إلى أن يقترب أذان صلاة المغرب.
وفي ذات السياق دائما سجل بالجماعة القروية تمسمان ثلاث حالات إغماء بسبب موجة الحرارة المفرطة التي شاهدتها الجماعة خلال الأسبوع الماضي والتي فاقت درجتها قدرة التحمل لدى العديد من ساكنتها.
ناظورسيتي بتمسمان زارت هذا الودي وأعدت بالصور التقرير التالي:
أرغمت موجة الحر القائظ المصحوبة برياح الشركي ساكنة الدواوير المتواجدة على طول إغزار أمقران بالجماعة القروية تمسمان على النزول إلى الوادي بحثا عن الرطوبة وأجواء الانتعاش علها تخفف من معاناتهم اليومية مع غضب الطبيعة بعدما تجاوزت درجة الحرارة معدل 40 درجة تحت الظل في الأيام الأخيرة.
وقد أضحى هذا الوادي على طوله عبارة عن مسابح للعديد من الأطفال والشباب على حد سواء يغمسون أجسادهم الملتهبة في مياه الوادي الباردة طلبا للانتعاش خلال أيام هذا الشهر المبارك التي فاقت فيه درجات الحرارة قدرة التحمل خصوصا لدى فئة كبار السن، فالوادي يعتبر الملاذ الوحيد لساكنة المنطقة الباحثين عن الهواء العليل هروب من أشعة الشمس الحارقة في ظل غياب أماكن أخرى للاستجمام ويشهد هذا الوادي يوميا توافد العديد من المواطنين انطلاقا من ظهيرة كل يوم إلى أن يقترب أذان صلاة المغرب.
وفي ذات السياق دائما سجل بالجماعة القروية تمسمان ثلاث حالات إغماء بسبب موجة الحرارة المفرطة التي شاهدتها الجماعة خلال الأسبوع الماضي والتي فاقت درجتها قدرة التحمل لدى العديد من ساكنتها.
ناظورسيتي بتمسمان زارت هذا الودي وأعدت بالصور التقرير التالي: