
ناظورسيتي: متابعة
تقدمت ساكنة حي الكندي، زنقة 2 والمناطق المجاورة، بشكاية استعجالية إلى رئيس المحكمة الابتدائية بالناظور، تطالب فيها بإغلاق الباب الخلفي لشركة "ستيام" للإرساليات، بسبب الأضرار الكبيرة التي يلحقها بالحي السكني.
وأكدت الساكنة، في شكايتها التي حصل موقع "ناظورستي" على نسخة منها، أن هذا الباب أصبح مصدر إزعاج دائم، حيث يؤدي إلى عرقلة السير نتيجة ركن الشاحنات داخل الأزقة الضيقة، فضلاً عن الضوضاء الناتجة عن تشغيل الرافعات أثناء عمليات نقل السلع، مما يؤثر سلبًا على راحة السكان.
تقدمت ساكنة حي الكندي، زنقة 2 والمناطق المجاورة، بشكاية استعجالية إلى رئيس المحكمة الابتدائية بالناظور، تطالب فيها بإغلاق الباب الخلفي لشركة "ستيام" للإرساليات، بسبب الأضرار الكبيرة التي يلحقها بالحي السكني.
وأكدت الساكنة، في شكايتها التي حصل موقع "ناظورستي" على نسخة منها، أن هذا الباب أصبح مصدر إزعاج دائم، حيث يؤدي إلى عرقلة السير نتيجة ركن الشاحنات داخل الأزقة الضيقة، فضلاً عن الضوضاء الناتجة عن تشغيل الرافعات أثناء عمليات نقل السلع، مما يؤثر سلبًا على راحة السكان.
كما أشار المشتكون إلى تزايد المشاحنات وارتفاع الأصوات بين مستخدمي الشركة، مما يخلق جوًا متوترًا داخل الحي، إلى جانب التأثيرات البيئية الناجمة عن ترك الشاحنات في وضع التشغيل لفترات طويلة، ما يتسبب في انتشار الدخان وتلوث الهواء، مهددًا صحة الأطفال وكبار السن بشكل خاص.
وأمام هذه الوضعية، تطالب الساكنة عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، ورئيس جماعة الناظور، سليمان أزواغ، بالتدخل العاجل لمعاينة الأضرار واتخاذ الإجراءات المناسبة لوضع حد لهذا الضرر.
كما شدد المتضررون على ضرورة إصدار قرار مستعجل بإغلاق الباب الخلفي، مؤكدين أن مقرات شركات الإرساليات ينبغي أن تكون بعيدة عن الأحياء السكنية حفاظًا على راحة المواطنين وسلامتهم.
وتأمل الساكنة في تدخل سريع من الجهات المعنية لإيجاد حل لهذه المشكلة وإعادة السكينة إلى الحي.












وأمام هذه الوضعية، تطالب الساكنة عامل إقليم الناظور، جمال الشعراني، ورئيس جماعة الناظور، سليمان أزواغ، بالتدخل العاجل لمعاينة الأضرار واتخاذ الإجراءات المناسبة لوضع حد لهذا الضرر.
كما شدد المتضررون على ضرورة إصدار قرار مستعجل بإغلاق الباب الخلفي، مؤكدين أن مقرات شركات الإرساليات ينبغي أن تكون بعيدة عن الأحياء السكنية حفاظًا على راحة المواطنين وسلامتهم.
وتأمل الساكنة في تدخل سريع من الجهات المعنية لإيجاد حل لهذه المشكلة وإعادة السكينة إلى الحي.











