ناظورسيتي: محمد السعيدي
تستعد جمعية امازيغ صنهاجة الريف لتنظيم الدورة الثالثة من مهرجان باشيخ احتفالا بالسنة الامازيغية الجديدة وذلك أيام 10، 11 و12 يناير الجاري بكل من تاركيست وبني احمد اموكزان تحت شعار " التنوع الثقافي واللغوي بجبال الريف واقع علمي، والاعتراف بامازيغية صنهاجة واغمارة حق دستوري".
وستكون فقرات المهرجان جد متنوعة مقارنة مع الدورات السابقة إذ ستتوزع بين ما هو ثقافي، رياضي، فني فولكلوري، حيث سيفتتح المهرجان بكرنڤال "باشيخ" الذي سيجوب شوارع مدينة تاركيست بمشاركة فرق فولكلورية من صنهاجة سراير، جبالة، غمارة والريف، وفي ذات اليوم سيتم افتتاح 3 معارض ستستمر على مدار أيام المهرجان، منها معرض للوحات الفنان التشكيلي محمد الصنهاجي ومعرض للصور الفوتوغرافية التي توثق لماضي وحاضر منطقة صنهاجة، بالإضافة لمعرض لمنتوجات التعاونيات والصناع التقليدين حيث سيعرف هذا المعرض مشاركة لعارضين من كل من هولندا وغمارة ومناطق الريف عامة.
وسيعرف المهرجان أيضا تنظيم ندوتين علميتين بمشاركة أساتذة وباحثين، بالإضافة إلى عرض في رياضة الفول كونتاكت ومباريات استعراضية في كرة القدم ومباراة حبية بين فريق صنهاجة وفريق غمارة.
ولأول مرة سينفتح المهرجان على العالم القروي من خلال تنظيم صبيحة للأطفال وأمسية فنية بقبيلة ايث احمد الصنهاجية. كما سيعرف الحفل الختامي عدة فقرات فنية وفكاهية وسيتم خلاله تكريم مجموعة من الشخصيات التي ساهمت في تنمية منطقة صنهاجة وإبرازها في مجال اشتغالها، حيث سيتم تكريم منابر اعلامية وصحفيين ونشطاء جمعويين وأكاديميين وأبطال رياضيين، وبراعم صنهاجة.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية امازيغ صنهاجة الريف هي أول جمعية تحتفل بالسنة الامازيغية بمنطقة صنهاجة الريف، ومهرجان باشيخ هو استمرار في تقليدها الذي انتهجته منذ تأسيسها.
تستعد جمعية امازيغ صنهاجة الريف لتنظيم الدورة الثالثة من مهرجان باشيخ احتفالا بالسنة الامازيغية الجديدة وذلك أيام 10، 11 و12 يناير الجاري بكل من تاركيست وبني احمد اموكزان تحت شعار " التنوع الثقافي واللغوي بجبال الريف واقع علمي، والاعتراف بامازيغية صنهاجة واغمارة حق دستوري".
وستكون فقرات المهرجان جد متنوعة مقارنة مع الدورات السابقة إذ ستتوزع بين ما هو ثقافي، رياضي، فني فولكلوري، حيث سيفتتح المهرجان بكرنڤال "باشيخ" الذي سيجوب شوارع مدينة تاركيست بمشاركة فرق فولكلورية من صنهاجة سراير، جبالة، غمارة والريف، وفي ذات اليوم سيتم افتتاح 3 معارض ستستمر على مدار أيام المهرجان، منها معرض للوحات الفنان التشكيلي محمد الصنهاجي ومعرض للصور الفوتوغرافية التي توثق لماضي وحاضر منطقة صنهاجة، بالإضافة لمعرض لمنتوجات التعاونيات والصناع التقليدين حيث سيعرف هذا المعرض مشاركة لعارضين من كل من هولندا وغمارة ومناطق الريف عامة.
وسيعرف المهرجان أيضا تنظيم ندوتين علميتين بمشاركة أساتذة وباحثين، بالإضافة إلى عرض في رياضة الفول كونتاكت ومباريات استعراضية في كرة القدم ومباراة حبية بين فريق صنهاجة وفريق غمارة.
ولأول مرة سينفتح المهرجان على العالم القروي من خلال تنظيم صبيحة للأطفال وأمسية فنية بقبيلة ايث احمد الصنهاجية. كما سيعرف الحفل الختامي عدة فقرات فنية وفكاهية وسيتم خلاله تكريم مجموعة من الشخصيات التي ساهمت في تنمية منطقة صنهاجة وإبرازها في مجال اشتغالها، حيث سيتم تكريم منابر اعلامية وصحفيين ونشطاء جمعويين وأكاديميين وأبطال رياضيين، وبراعم صنهاجة.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية امازيغ صنهاجة الريف هي أول جمعية تحتفل بالسنة الامازيغية بمنطقة صنهاجة الريف، ومهرجان باشيخ هو استمرار في تقليدها الذي انتهجته منذ تأسيسها.