أحمد بودهن
بعد أن تقرر تنظيم شكل احتجاجي يوم الجمعة 30 شتنبر المنصرم، على الساعة الثالثة زوالا بعد استجابة ساكنة ميضار الصامدة والمناضلة لنداء اللجنة المستقلة لمتابعة الشأن المحلي التي أصبحت الممثل الشرعي لمشاكل الساكنة، حيث بدأ الشكل الاحتجاجي بوقفة أمام مقر بلدية ميضار إذ تم رفع شعارات تنديدية بسياسة التسويف والمراوغة التي ينهجها المجلس البلدي الذي فقد شرعيته لدى الميضاريين، على اعتبار أن المجلس بدل مناقشته لتنمية المدينة وإيجاد الحلول لمشاكل البلدية أصبح غارقا في صراعات شخصية بين أعضائه وتقديم وعود كاذبة وزائفة.
بعد ذلك تحولت الوقفة إلى مسيرة مطولة من مكان التجمهر إلى مقر الباشوية، ليتم رفع شعارات تصعيدية، وشملت الشعارات التي تم رفعها السلطات الإقليمية وتورطها في ما تعيشه ميضار بعد ذلك تم فتح باب التدخلات، حيث افتتح نائب المنسق العام للجنة كلمته التي صبت في تذكير الساكنة بملفها المطلبي الإستعجالي، وسرد المشاكل التي تعاني منها البلدية والتي شملت كل الأصعدة (الصحة، التعليم، البنية، التحتية...)، إضافة إلى استنكاره لغياب المسؤولية وغياب الجدية في استئناف أشغال التهيئة الحضرية .
وفي الختام دعت اللجنة إلى التصعيد في الأشكال النضالية حتى يتم تحقيق كافة المطالب، وللإشارة فإن اللجان المحلية بقاسيطا وأزلاف كانوا في الموعد، حيث ساندوا ساكنة ميضار في معركتها العادلة والمشروعة.
بعد أن تقرر تنظيم شكل احتجاجي يوم الجمعة 30 شتنبر المنصرم، على الساعة الثالثة زوالا بعد استجابة ساكنة ميضار الصامدة والمناضلة لنداء اللجنة المستقلة لمتابعة الشأن المحلي التي أصبحت الممثل الشرعي لمشاكل الساكنة، حيث بدأ الشكل الاحتجاجي بوقفة أمام مقر بلدية ميضار إذ تم رفع شعارات تنديدية بسياسة التسويف والمراوغة التي ينهجها المجلس البلدي الذي فقد شرعيته لدى الميضاريين، على اعتبار أن المجلس بدل مناقشته لتنمية المدينة وإيجاد الحلول لمشاكل البلدية أصبح غارقا في صراعات شخصية بين أعضائه وتقديم وعود كاذبة وزائفة.
بعد ذلك تحولت الوقفة إلى مسيرة مطولة من مكان التجمهر إلى مقر الباشوية، ليتم رفع شعارات تصعيدية، وشملت الشعارات التي تم رفعها السلطات الإقليمية وتورطها في ما تعيشه ميضار بعد ذلك تم فتح باب التدخلات، حيث افتتح نائب المنسق العام للجنة كلمته التي صبت في تذكير الساكنة بملفها المطلبي الإستعجالي، وسرد المشاكل التي تعاني منها البلدية والتي شملت كل الأصعدة (الصحة، التعليم، البنية، التحتية...)، إضافة إلى استنكاره لغياب المسؤولية وغياب الجدية في استئناف أشغال التهيئة الحضرية .
وفي الختام دعت اللجنة إلى التصعيد في الأشكال النضالية حتى يتم تحقيق كافة المطالب، وللإشارة فإن اللجان المحلية بقاسيطا وأزلاف كانوا في الموعد، حيث ساندوا ساكنة ميضار في معركتها العادلة والمشروعة.