بدر أعراب | علاء بنحدو
شهدت ساحة دار الشباب الكائنة وسط مدينة الناظور حالة من الذعر والهلع عشية أمس الخميس 5 فبراير الجاري، بعد سقوط مفاجئ لعمود كهربائي كان مثبتا قرب الملعب المجاور، حيث كاد يودي بحياة ثلاثة أشخاص بعدما تهاوى بمحاذاتهم.
ويُشار إلى أنّ حادث سقوط العمود الكهربائي المشار إليه بسبب الرياح القوية التي تشهدها المنطقة هذه الأيام والذي يبلغ طوله نحو 15 متراً، لم يخلف أيّ ضحايا أو خسائر تُذكر، غير أنه يتعين على المصالح المعنية تثبيت عمود آخر مكانه حتى يتمكن الرياضيون الذين يرتادون الملعب المذكور من مواصلة أنشطتهم الرياضية ليلاً، خاصة وأنّ ساحة ما يُعرف بدار الشباب تنعدم فيها الإنارة وأحياناً تعرف إنارة خافتة، ما يتيح للمتشردين والسكارى من اتخاذها مرتعاً للتعاطي مع كلّ أشكال الانحراف.
شهدت ساحة دار الشباب الكائنة وسط مدينة الناظور حالة من الذعر والهلع عشية أمس الخميس 5 فبراير الجاري، بعد سقوط مفاجئ لعمود كهربائي كان مثبتا قرب الملعب المجاور، حيث كاد يودي بحياة ثلاثة أشخاص بعدما تهاوى بمحاذاتهم.
ويُشار إلى أنّ حادث سقوط العمود الكهربائي المشار إليه بسبب الرياح القوية التي تشهدها المنطقة هذه الأيام والذي يبلغ طوله نحو 15 متراً، لم يخلف أيّ ضحايا أو خسائر تُذكر، غير أنه يتعين على المصالح المعنية تثبيت عمود آخر مكانه حتى يتمكن الرياضيون الذين يرتادون الملعب المذكور من مواصلة أنشطتهم الرياضية ليلاً، خاصة وأنّ ساحة ما يُعرف بدار الشباب تنعدم فيها الإنارة وأحياناً تعرف إنارة خافتة، ما يتيح للمتشردين والسكارى من اتخاذها مرتعاً للتعاطي مع كلّ أشكال الانحراف.