بدر . أ | حجلة . إ
تتوجه السيدة فاطمة الزهراء مخلص العلوي، إلى الصحافة من أجل عرض قضيتها بغاية الإنصاف، حيث اعتبرتها الملجأ الوحيد والأخير المتبقي أمامها بعدما طرقت جميع أبواب الجهات الرسمية من إدارة وقيادة وعمالة ووزارة وديوان المظالم ولكن دون طائل، وتحرير زخمٍ من الشكايات والتظلمات التي لم تجد أذانا صاغية من لدن أحد، وبعدما أعياها الانتظار من أخذ العدالة مجراها بخصوص ما تعرضت له لاسترداد حقّها المفقود منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات.
المشكل وكما تحكيه السيّدة المعنية مدعومةً برزمة وثائق وسندات مختومة بإمضاءات وطوابع، يتجلى في منحها شقّة سكنية بمنطقة النواصر حيّ النخيل بالدار البيضاء، لا تتوفر على نفس المعايير التي تمّ تحديدها مسبقاً حين اُصدر قرار هدم مسكنها الوحيد في ذات المنطقة بغية إقامة تجزئة للسكن الإقتصادي، بل تمّ منحها مساحة 48 متر مربع فقط، وليس 64 متر مربع كما هو مبين في الوثائق التي أدلت بها لـ"ناظورسيتي"، الأمر الذي رفضته السيدة بالمرة ولكن هذا الرفض اِضطرها للعيش عالة على إبنتها في مدينة الناظور في غرفة مكتراة، خصوصا وأنّها سيدة مسنة وتعاني مجموعة من الأمراض ومنه مرض مزمن، لذلك فهي تجدّد دعوتها للمسؤولين، عبر الصحافة هذه المرّة، من أجل التدخل لإنصافها واسترجاع حقّها المغتصب.
تتوجه السيدة فاطمة الزهراء مخلص العلوي، إلى الصحافة من أجل عرض قضيتها بغاية الإنصاف، حيث اعتبرتها الملجأ الوحيد والأخير المتبقي أمامها بعدما طرقت جميع أبواب الجهات الرسمية من إدارة وقيادة وعمالة ووزارة وديوان المظالم ولكن دون طائل، وتحرير زخمٍ من الشكايات والتظلمات التي لم تجد أذانا صاغية من لدن أحد، وبعدما أعياها الانتظار من أخذ العدالة مجراها بخصوص ما تعرضت له لاسترداد حقّها المفقود منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات.
المشكل وكما تحكيه السيّدة المعنية مدعومةً برزمة وثائق وسندات مختومة بإمضاءات وطوابع، يتجلى في منحها شقّة سكنية بمنطقة النواصر حيّ النخيل بالدار البيضاء، لا تتوفر على نفس المعايير التي تمّ تحديدها مسبقاً حين اُصدر قرار هدم مسكنها الوحيد في ذات المنطقة بغية إقامة تجزئة للسكن الإقتصادي، بل تمّ منحها مساحة 48 متر مربع فقط، وليس 64 متر مربع كما هو مبين في الوثائق التي أدلت بها لـ"ناظورسيتي"، الأمر الذي رفضته السيدة بالمرة ولكن هذا الرفض اِضطرها للعيش عالة على إبنتها في مدينة الناظور في غرفة مكتراة، خصوصا وأنّها سيدة مسنة وتعاني مجموعة من الأمراض ومنه مرض مزمن، لذلك فهي تجدّد دعوتها للمسؤولين، عبر الصحافة هذه المرّة، من أجل التدخل لإنصافها واسترجاع حقّها المغتصب.