محمد العلالي | عبد الرحيم أشفيعا
أضحت وضعية شارع الحسن الثاني، الذي يعتبر القلب النابض لمدينة الناظور، تشكّل وصمة عار على جبين مختلف الجهات المختصّة والمعنية، نتيجة لامبالاتها، التي إنعكست على واقعه المزري والكارثي، خاصة على مستوى رصيفه، الذي تحوّل إلى حفر تثير الإشمئزاز والإستغراب في آن واحد، إضافة إلى وضعية الطريق المهترئة، والإنعدام الشبه الكلي لممرات الراجلين وعلامات التشوير الطرقي، وبشكل خاص على مستوى المؤسسات التعليمية المجاورة، ومجموعة من المؤسسات الإدارية وغيرها.
أضحت وضعية شارع الحسن الثاني، الذي يعتبر القلب النابض لمدينة الناظور، تشكّل وصمة عار على جبين مختلف الجهات المختصّة والمعنية، نتيجة لامبالاتها، التي إنعكست على واقعه المزري والكارثي، خاصة على مستوى رصيفه، الذي تحوّل إلى حفر تثير الإشمئزاز والإستغراب في آن واحد، إضافة إلى وضعية الطريق المهترئة، والإنعدام الشبه الكلي لممرات الراجلين وعلامات التشوير الطرقي، وبشكل خاص على مستوى المؤسسات التعليمية المجاورة، ومجموعة من المؤسسات الإدارية وغيرها.
وإضافة إلى الوضعية الكارثية، للشارع الذي يحمل إسم الملك الراحل الحسن الثاني، و الخطورة التي تشكّلها على الراجلين والسائقين، أضحت بناية المقر السابق للمقاطعة الحضرية الأولى بالناظور، الكائنة بالشارع ذاته، تهدّد أرواح الراجلين والتلاميذ أساسا، نتيجة الإنهيار التدريجي، لسقف البناية المهترئة، فوق الرصيف الذي يشهد يوميا عبر المئات من المواطنين وزوار المدينة، وهو الأمر الذي يدقّ ناقوس الخطر، من أجل تدخّل الجهات المختصة والسلطات المعنية، قبل سقوط ضحايا بعين المكان، ووقوع ما لايحمد عقباه.
وفي لقاء لها مع طاقم ناظورستي، طالبت مجموعة من الفعاليات والساكنة المجاورة، خاصة على مستوى الدائرة 4 و 5 بمركز مدينة الناظور، بضرورة تدخّل الجهات المسؤولة، من أجل إخضاء البناية للترميم والإصلاح، بإعتبارها من المعالم التاريخية التي لازالت صامدة بمدينة الناظور، في وجه أطماع لوبيات ومافيا العقار، إضافة إلى ضرورة إعادة الإعتبار إلى إحدى أهم الشوارع الرئيسية وأشهرها بمدينة الناظور، من خلال تأهيله وإصلاحه بشكل جذري، ليكون واجهة بمواصفات ذات جمالية، يعكس مكانة مدينة بوابة أوروبا.
ويكتسي شارع الحسن الثاني بالناظور، أهمية بالغة على مستوى حركة السير والجولان، والحركة الإقتصادية وغيرها، وذلك إعتبارا للمؤسسات الإدارية والتجارية والأمنية والمرافق الحيوية، المتواجدة على طول الشارع الذي يخترق أبرز الشوارع الرئيسية بالمدينة، وهو ما أضحى يفرض أكثر من أيّ وقت مضى، تدخل الجهات المسؤولة، لإصلاحه الذي لطالما إنتظرته الساكنة منذ أمد بعيد.
وفي لقاء لها مع طاقم ناظورستي، طالبت مجموعة من الفعاليات والساكنة المجاورة، خاصة على مستوى الدائرة 4 و 5 بمركز مدينة الناظور، بضرورة تدخّل الجهات المسؤولة، من أجل إخضاء البناية للترميم والإصلاح، بإعتبارها من المعالم التاريخية التي لازالت صامدة بمدينة الناظور، في وجه أطماع لوبيات ومافيا العقار، إضافة إلى ضرورة إعادة الإعتبار إلى إحدى أهم الشوارع الرئيسية وأشهرها بمدينة الناظور، من خلال تأهيله وإصلاحه بشكل جذري، ليكون واجهة بمواصفات ذات جمالية، يعكس مكانة مدينة بوابة أوروبا.
ويكتسي شارع الحسن الثاني بالناظور، أهمية بالغة على مستوى حركة السير والجولان، والحركة الإقتصادية وغيرها، وذلك إعتبارا للمؤسسات الإدارية والتجارية والأمنية والمرافق الحيوية، المتواجدة على طول الشارع الذي يخترق أبرز الشوارع الرئيسية بالمدينة، وهو ما أضحى يفرض أكثر من أيّ وقت مضى، تدخل الجهات المسؤولة، لإصلاحه الذي لطالما إنتظرته الساكنة منذ أمد بعيد.