ناظورسيتي: جابر
شهد المسلمون في مليلية المحتلة اليوم الاثنين أداء شعاائر عيد الأضحى المبارك، إخلاصا للله وطلبا للمغفرة والتي تبدأ بصلاة وخطبة العيد.
وفي وقت مبكر حضر الآلاف من المسلمين صلاة الجماعة بالمصليات المعتمدة، مع حضور الصغار والكبار والشيوخ والنساء.
شهد المسلمون في مليلية المحتلة اليوم الاثنين أداء شعاائر عيد الأضحى المبارك، إخلاصا للله وطلبا للمغفرة والتي تبدأ بصلاة وخطبة العيد.
وفي وقت مبكر حضر الآلاف من المسلمين صلاة الجماعة بالمصليات المعتمدة، مع حضور الصغار والكبار والشيوخ والنساء.
وأدى عدد من هؤلاء الصلاة قادنين بعكازات وكراسي متحركة وعربات أطفال.
وكما كان مقررا أجيت الصلاة في تمام الساعة الثامنة والنصف، في جو مهيب ملؤه الفرح والتفاني، مع رفع التكبيرات.
واحتفل أكثر من 45000 من سكان مليلية مليلية المغربية، بعيد الأضحى اليوم، وفي الوقت الذي فضلت العديد من العائلات نحر أضحيتها بالمنازل، فضل الكثيرون ممن لا يملكون مساحة كافية لذلك للذبح خارجا.
وفي الوقت الذي يعجز المسلخ البلدي عن استقبال آلاف المرتفقين في مليلية، أقامت حكومة مليلية المحتلة، 9 نقاط ذبح في 5 أحياء مختلفة من المدينة.
ومكن ذلك السكان الذين يرغبون في القيام بالذبح من أخذ أغنامهم وذبحها بها، وكذلك سلخها، لنقل لحومها إلى منازلهم.
وجال حول النقط 18 عامل تنظيف وطبيبان بيطريان في مجموعة من الخيام المخصصة، ليتم استيفاء أكبر قدر ممكن من الشروط الصحية؛ بينما يشهد الأطباء البيطريون باستيفاء النليليين لهذه الشروط في كل عمليات الذبح.
وخصصت سلطات مليلية للمحتلة لكل نقطة مآخذ المياه ومجاري تصريف، ووزعت السنانير المخصصة لتعليق الأضاحي لا يلمس اللحم الأرض.
هذا وأدى المغاربة ومعهم المسلمون الاسبان في المدينة المحتلة قبل ذلك صلاة العيد، ليلتحقوا بعدها ب 9 خيام مثبتة في أحياء تيرو ناسيونال وكابريزاس وابن رشد ومونتي ماريا كريستينا ولاس بالميراس.
وكما كان مقررا أجيت الصلاة في تمام الساعة الثامنة والنصف، في جو مهيب ملؤه الفرح والتفاني، مع رفع التكبيرات.
واحتفل أكثر من 45000 من سكان مليلية مليلية المغربية، بعيد الأضحى اليوم، وفي الوقت الذي فضلت العديد من العائلات نحر أضحيتها بالمنازل، فضل الكثيرون ممن لا يملكون مساحة كافية لذلك للذبح خارجا.
وفي الوقت الذي يعجز المسلخ البلدي عن استقبال آلاف المرتفقين في مليلية، أقامت حكومة مليلية المحتلة، 9 نقاط ذبح في 5 أحياء مختلفة من المدينة.
ومكن ذلك السكان الذين يرغبون في القيام بالذبح من أخذ أغنامهم وذبحها بها، وكذلك سلخها، لنقل لحومها إلى منازلهم.
وجال حول النقط 18 عامل تنظيف وطبيبان بيطريان في مجموعة من الخيام المخصصة، ليتم استيفاء أكبر قدر ممكن من الشروط الصحية؛ بينما يشهد الأطباء البيطريون باستيفاء النليليين لهذه الشروط في كل عمليات الذبح.
وخصصت سلطات مليلية للمحتلة لكل نقطة مآخذ المياه ومجاري تصريف، ووزعت السنانير المخصصة لتعليق الأضاحي لا يلمس اللحم الأرض.
هذا وأدى المغاربة ومعهم المسلمون الاسبان في المدينة المحتلة قبل ذلك صلاة العيد، ليلتحقوا بعدها ب 9 خيام مثبتة في أحياء تيرو ناسيونال وكابريزاس وابن رشد ومونتي ماريا كريستينا ولاس بالميراس.