
ناظورسيتي: من الدريوش
امتلأت المقاهي في مدينة الدرويش كغيرها من المدن المغربية، من أجل متابعة مباراة المنتخب الوطني المغربي ضد نظيره البلجيكي برسم الجولة الثانية من بطولة كأس العالم قطر 2022.
وبمجرد إطلاق صافرة النهاية، انطلقت جموع المتابعين إلى الشوارع للاحتفال بأداء الأسود البطولي، في مباراة للتاريخ مع المصنف الثاني عالميا.
وعبرت ساكنة الدريوش عن سعادتها بهذا الفوز المهم، معبرين عن تهانيهم لأنفسهم وللمغاربة جميعا، داخل وخرج الوطن.
امتلأت المقاهي في مدينة الدرويش كغيرها من المدن المغربية، من أجل متابعة مباراة المنتخب الوطني المغربي ضد نظيره البلجيكي برسم الجولة الثانية من بطولة كأس العالم قطر 2022.
وبمجرد إطلاق صافرة النهاية، انطلقت جموع المتابعين إلى الشوارع للاحتفال بأداء الأسود البطولي، في مباراة للتاريخ مع المصنف الثاني عالميا.
وعبرت ساكنة الدريوش عن سعادتها بهذا الفوز المهم، معبرين عن تهانيهم لأنفسهم وللمغاربة جميعا، داخل وخرج الوطن.
وقال بعض المتابعين، أنهم كانوا يتوقعون فوز المنتخب الوطني، نظرا للتركيبة البشرية التي يتوفر عليها الإطار الوطني وليد الركراكي، حيث يمارس معظم اللاعبين في الدوريات الاوروبية الكبرى.
وأضافوا أنهم كانوا متفائلين لنتيجة المباراة، خصوصا بعد متابعة أداء المنتخب البلجيكي في مباراته السابقة أمام المنتخب الكندي، حيث ظهرت المشاكل في الخط الدفاعي للفريق.
واكدوا على أهمية الاستمرار في العمل الجاد، والإيمان بقدرات اللاعبين من أجل الذهاب بعيدا في هذا المونديال.
وأشادت ساكنة الدريوش بالإطار الوطني وليد الركراكي، الذي استطاع ان يعيد الروح للمنتخب، ويعيد الثقة للجماهير المغربية في فريقهم الوطني.
ونبه المتحدثون إلى أهمية الاستمرار على نفس النهش، وتوخي الحذر في المباراة المقبلة أمام منتخب صعب سينزل بثقله لتحقيق نتيجة إيجابية.
وعبرت الساكنة عن أمنياتها بأن يتصدر الأسود مجموعتهم، وعدم الاكتفاء بالتأهل إلى الدور الثاني، بل الذهاب إلى أبعد حد ممكن.
وأضافوا أنهم كانوا متفائلين لنتيجة المباراة، خصوصا بعد متابعة أداء المنتخب البلجيكي في مباراته السابقة أمام المنتخب الكندي، حيث ظهرت المشاكل في الخط الدفاعي للفريق.
واكدوا على أهمية الاستمرار في العمل الجاد، والإيمان بقدرات اللاعبين من أجل الذهاب بعيدا في هذا المونديال.
وأشادت ساكنة الدريوش بالإطار الوطني وليد الركراكي، الذي استطاع ان يعيد الروح للمنتخب، ويعيد الثقة للجماهير المغربية في فريقهم الوطني.
ونبه المتحدثون إلى أهمية الاستمرار على نفس النهش، وتوخي الحذر في المباراة المقبلة أمام منتخب صعب سينزل بثقله لتحقيق نتيجة إيجابية.
وعبرت الساكنة عن أمنياتها بأن يتصدر الأسود مجموعتهم، وعدم الاكتفاء بالتأهل إلى الدور الثاني، بل الذهاب إلى أبعد حد ممكن.