ناظورسيتي: سلام المحمودي
منذ فجر يوم الأحد 21 ماي، شهدت مدينة الحسيمة والنواحي هطول أمطار غزيرة، ما أثار فرحة واستبشار السكان.
يأتي ذلك بعد فترة جفاف استمرت لشهري مارس وأبريل، حيث كانت التوقعات تشير إلى نقص الهطول المطري خلال هذه الفترة.
تعتبر هذه الأمطار ذات الغزارة المهمة مفرحة للمنطقة، فهي ستسهم في تحسين الوضع المائي في إقليم الحسيمة وتعزيز المخزون المائي للأراضي.
منذ فجر يوم الأحد 21 ماي، شهدت مدينة الحسيمة والنواحي هطول أمطار غزيرة، ما أثار فرحة واستبشار السكان.
يأتي ذلك بعد فترة جفاف استمرت لشهري مارس وأبريل، حيث كانت التوقعات تشير إلى نقص الهطول المطري خلال هذه الفترة.
تعتبر هذه الأمطار ذات الغزارة المهمة مفرحة للمنطقة، فهي ستسهم في تحسين الوضع المائي في إقليم الحسيمة وتعزيز المخزون المائي للأراضي.
ولن يكون النفع محصورًا فقط في الفرشة المائية، بل ستعود الأمطار بالفائدة على المزروعات والأشجار التي تعتمد بشكل كبير على الماء لنموها وازهارها.
هذا الهطول المطري والمهم يعد بادرة إيجابية ومفرحة للمزارعين وسكان المنطقة، حيث يشكل مؤشرًا على تحسن الظروف الزراعية المحلية، خصوصا بعد حمولات الوديان وانتعاش نسبي للسدود.
ويتوقع أن تستمر الأمطار في الهطول لبعض الوقت، مما يزيد من آمال المزارعين في نمو نباتاتهم بشكل صحي ومثمر.
وبالتالي، فإن هذه التساقطات المطرية تعزز التفاؤل والأمل في استعادة التوازن المائي وتعزيز النمو الزراعي في المنطقة.
هذا الهطول المطري والمهم يعد بادرة إيجابية ومفرحة للمزارعين وسكان المنطقة، حيث يشكل مؤشرًا على تحسن الظروف الزراعية المحلية، خصوصا بعد حمولات الوديان وانتعاش نسبي للسدود.
ويتوقع أن تستمر الأمطار في الهطول لبعض الوقت، مما يزيد من آمال المزارعين في نمو نباتاتهم بشكل صحي ومثمر.
وبالتالي، فإن هذه التساقطات المطرية تعزز التفاؤل والأمل في استعادة التوازن المائي وتعزيز النمو الزراعي في المنطقة.