
ناظورسيتي: من الدريوش
شهدت بعض الجماعات التابعة لإقليم الدريوش، منذ يومين متم غشت المنصرم، تساقطات مطرية رعدية هامة، واصلت إنعاش الآمال رغم هروب الساكنة من الشوارع، إلا أنهم يأملون في موسم جيد بعد أشهر عجاف من الجفاف.
وفي ظل افتقار وحاجة الإقليم وأراضيه الجافة إلى رحمة الله عز وجل، ساهمت هذه التساقطات في الرفع إلى حد ما في منسوب واد كرت والفرشة المائية، في وقت لا زالت تستعد فيه الدولة لاستثمار ملايين الدراهم لتدبير ندرة المياه التي هددت المغرب خلال العام الحالي.
وشهدت مدينة الدريوش عشية اليوم فاتح شتنبر تساقطات رعدية مفاجئة، أرغمت الساكنة وعدد من المواطنين إلى الدخول إلى منازلهم إلى حين توقف التساقطات المطرية.
شهدت بعض الجماعات التابعة لإقليم الدريوش، منذ يومين متم غشت المنصرم، تساقطات مطرية رعدية هامة، واصلت إنعاش الآمال رغم هروب الساكنة من الشوارع، إلا أنهم يأملون في موسم جيد بعد أشهر عجاف من الجفاف.
وفي ظل افتقار وحاجة الإقليم وأراضيه الجافة إلى رحمة الله عز وجل، ساهمت هذه التساقطات في الرفع إلى حد ما في منسوب واد كرت والفرشة المائية، في وقت لا زالت تستعد فيه الدولة لاستثمار ملايين الدراهم لتدبير ندرة المياه التي هددت المغرب خلال العام الحالي.
وشهدت مدينة الدريوش عشية اليوم فاتح شتنبر تساقطات رعدية مفاجئة، أرغمت الساكنة وعدد من المواطنين إلى الدخول إلى منازلهم إلى حين توقف التساقطات المطرية.
هذا وجالت عدسة كاميرا ناظورسيتي، بين الأخضر والمبتل بشوارع وأنحاء مدينة الدريوش، لترصد ما خلفته الأمطار الرعدية القليلة من تراكم للمياه التي لم تشهدها المنطقة منذ أشهر طويلة.
من جهتها، عاشت الناظور فصلان مختلفانن في ثلاثة ساعات متتالة، بين صيف، وشتاء، حيث عصفت رياح بالاجواء بعد زوال يوم الخميس الماضي 13 غشت الجاري، بعدما هبت زخات ماطرة بعد زوال اليوم وضحاه بحمد الله.
وعرفت الناظور يومها، تساقطات مطرية ضعيفة نوعا مان وعابرة، أعقبتها أخرى متقطعة في مناطق نائية داخل تراب الغقليم، واستمر تهاطلها متقطعا إلى غاية الخامسة والنصف عصرا.
هذا وتشتاق الارض بالناظور والدريوش بما رحبت لنعم السماء، خلال الفترة العصيبة من الجفاف التي يعانيها المغربن وريفه وباقي بلدان المتوسط، والذي تتجلى نتائجه الابرز في ندرة المياه.
من جهتها، عاشت الناظور فصلان مختلفانن في ثلاثة ساعات متتالة، بين صيف، وشتاء، حيث عصفت رياح بالاجواء بعد زوال يوم الخميس الماضي 13 غشت الجاري، بعدما هبت زخات ماطرة بعد زوال اليوم وضحاه بحمد الله.
وعرفت الناظور يومها، تساقطات مطرية ضعيفة نوعا مان وعابرة، أعقبتها أخرى متقطعة في مناطق نائية داخل تراب الغقليم، واستمر تهاطلها متقطعا إلى غاية الخامسة والنصف عصرا.
هذا وتشتاق الارض بالناظور والدريوش بما رحبت لنعم السماء، خلال الفترة العصيبة من الجفاف التي يعانيها المغربن وريفه وباقي بلدان المتوسط، والذي تتجلى نتائجه الابرز في ندرة المياه.