ناظورسيتي: أيوب. ص / سلام المحمودي
تشهد مدينة الحسيمة هذه الأيام ارتفاعًا كبيرًا في درجات الحرارة، وقد دفع هذا المواطنين إلى الإقبال بكثافة على الاستجمام في شاطئ كيمادو الجميل الذي يعتبر من أهم وأجمل شواطئ المغرب والعالم.
ومع درجات الحرارة المرتفعة التي سجلها الإقليم اليوم، توجه مئات المواطنين من جميع الفئات العمرية، شباب ونساء وأطفال ورجال، إلى الشاطئ للاستمتاع بأجواء البحر الرائعة والترويح عن النفس بعيداً عن الحرارة الشديدة التي تشهدها المدينة.
ويعتبر شاطئ كيمادو متنفسًا لساكنة إقليم الحسيمة، حيث يقصده المواطنون من جميع أنحاء المنطقة للاستمتاع بالرمال الناعمة والمياه الزرقاء الصافية، وذلك للاسترخاء وقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء والعائلة.
تشهد مدينة الحسيمة هذه الأيام ارتفاعًا كبيرًا في درجات الحرارة، وقد دفع هذا المواطنين إلى الإقبال بكثافة على الاستجمام في شاطئ كيمادو الجميل الذي يعتبر من أهم وأجمل شواطئ المغرب والعالم.
ومع درجات الحرارة المرتفعة التي سجلها الإقليم اليوم، توجه مئات المواطنين من جميع الفئات العمرية، شباب ونساء وأطفال ورجال، إلى الشاطئ للاستمتاع بأجواء البحر الرائعة والترويح عن النفس بعيداً عن الحرارة الشديدة التي تشهدها المدينة.
ويعتبر شاطئ كيمادو متنفسًا لساكنة إقليم الحسيمة، حيث يقصده المواطنون من جميع أنحاء المنطقة للاستمتاع بالرمال الناعمة والمياه الزرقاء الصافية، وذلك للاسترخاء وقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء والعائلة.
ولا يقتصر الأمر على ساكنة الحسيمة فقط، حيث يعتبر هذا الشاطئ مقصدًا للمغاربة من جميع أنحاء المملكة، والجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث يجدون فيه الراحة والاستجمام بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية.
ومع ارتفاع درجات الحرارة، يتزايد الإقبال على الشاطئ، وتشهد المنطقة حركة نشطة في السياحة الداخلية، مما يؤدي إلى تنشيط الاقتصاد المحلي وزيادة فرص التشغيل، حيث يمكن للشباب المحلي العمل في قطاع السياحة وتقديم الخدمات للزوار وتحسين معيشتهم.
ويشتهر شاطئ كيمادو في الحسيمة بجماله وسحره، وقد شهد في الآونة الأخيرة ازديادًا في عدد الزوار والسياح الذين يزورونه للاستمتاع بالمناظر الطبيعية الساحرة والأجواء المريحة.
وتعتبر الحسيمة من المدن الأنظف في المغرب، وتعمل السلطات المحلية والمواطنون بجدية على المحافظة على نظافة الشوارع والأحياء السكنية والمناطق السياحية، مما يجعل منها مدينة مفضلة للسياح والزوار.
ومع ارتفاع درجات الحرارة، يتزايد الإقبال على الشاطئ، وتشهد المنطقة حركة نشطة في السياحة الداخلية، مما يؤدي إلى تنشيط الاقتصاد المحلي وزيادة فرص التشغيل، حيث يمكن للشباب المحلي العمل في قطاع السياحة وتقديم الخدمات للزوار وتحسين معيشتهم.
ويشتهر شاطئ كيمادو في الحسيمة بجماله وسحره، وقد شهد في الآونة الأخيرة ازديادًا في عدد الزوار والسياح الذين يزورونه للاستمتاع بالمناظر الطبيعية الساحرة والأجواء المريحة.
وتعتبر الحسيمة من المدن الأنظف في المغرب، وتعمل السلطات المحلية والمواطنون بجدية على المحافظة على نظافة الشوارع والأحياء السكنية والمناطق السياحية، مما يجعل منها مدينة مفضلة للسياح والزوار.