ناظورسيتي من الرباط
عرفـت النسخة الـ27 من فعاليات المعرض الدولي للكتاب والنشر، منذ افتتاحه خلال اليومين الماضين بمدينة الرباط، توافد الآلاف من الزائرين لأروقة معروضاته ومحتوياته، من دول شمال افريقيا والشرق الأوسط وباقي الأجانب، إضافة إلى زائرين مغاربة حجوا من مختلف ربوع المملكة إلى الحاضرة التي توّشحت مؤخرا تواليًا بلقبيْ "عاصمة الثقافة الإفريقية" و"عاصمة الثقافة الإسلامية".
والتقـت "ناظورسيتي"، مع عشاق قراءة الكتب من مختلف الأعمار وشتى التوجهات والمشارب، وكذا الطلبة الجامعيين والباحثين الأكاديميين ممن يجدون ضالتهم كل سنة بين رفوف أروقة المعرض الذي يعرف مشاركة عارضين من جميع بقاع العالم، لا سيما من أقطار القارة السمراء المُحتفى بأدبها خلال الدورة الحالية التي تحضرها "أفريقيا" كضيفة شرف.
وأجمـع المتحدثون، على أن هذا التقليد الثقافي السنوي، يشكل فرصة متفردة بالنسبة لفئة عريضة من محبي القراءة والتلامذة والطلبة وحتى الأطفال، للإطلاع على توليفات متعددة ومتنوعة من الكتب والإصدارات الحديثة في شتى الميادين والمجالات، والتي تعرضها دور نشر مغربية عربية وأجنبية ضمن أروقتها في ما يمكن وصفه بـ"أضخم مكتبة عملاقة للكتب في العالم".
عرفـت النسخة الـ27 من فعاليات المعرض الدولي للكتاب والنشر، منذ افتتاحه خلال اليومين الماضين بمدينة الرباط، توافد الآلاف من الزائرين لأروقة معروضاته ومحتوياته، من دول شمال افريقيا والشرق الأوسط وباقي الأجانب، إضافة إلى زائرين مغاربة حجوا من مختلف ربوع المملكة إلى الحاضرة التي توّشحت مؤخرا تواليًا بلقبيْ "عاصمة الثقافة الإفريقية" و"عاصمة الثقافة الإسلامية".
والتقـت "ناظورسيتي"، مع عشاق قراءة الكتب من مختلف الأعمار وشتى التوجهات والمشارب، وكذا الطلبة الجامعيين والباحثين الأكاديميين ممن يجدون ضالتهم كل سنة بين رفوف أروقة المعرض الذي يعرف مشاركة عارضين من جميع بقاع العالم، لا سيما من أقطار القارة السمراء المُحتفى بأدبها خلال الدورة الحالية التي تحضرها "أفريقيا" كضيفة شرف.
وأجمـع المتحدثون، على أن هذا التقليد الثقافي السنوي، يشكل فرصة متفردة بالنسبة لفئة عريضة من محبي القراءة والتلامذة والطلبة وحتى الأطفال، للإطلاع على توليفات متعددة ومتنوعة من الكتب والإصدارات الحديثة في شتى الميادين والمجالات، والتي تعرضها دور نشر مغربية عربية وأجنبية ضمن أروقتها في ما يمكن وصفه بـ"أضخم مكتبة عملاقة للكتب في العالم".
موردين، أن هذا العرس الثقافي الدولي الذي تحتفي فيه عاصمة المملكة بـ"الكتاب"، يعتبر ملتقًى إشعاعيا لرواد الأدب المغاربي والعربي والإفريقي والعالمي، وللباحثين الأكاديميين والمتخصصين في شتى العلوم، بغية تبادل الخبرات والمعارف لتنمية الرصيد المعرفي والفكري للحاضرين والزوار، ضمن ندواته الفكرية وأنشطته الثقافية الموازية.
يذكـر أن معرض "الكتاب" الدولي، المنطلقة فعالياته، الخميس، سيواصل إنارة سماء العاصمة المغربية بشمعته الـ27 المُحتفية بـ"أدب أفريقيا" على مدار أيام متوالية، ببرنامج حافلٍ بندوات وحفلات توقيع الإصدارات ومحاضرات فكرية وأمسيات أدبية وثقافية من تأثيث فنانين وشعراء ومبدعين ومفكرين، موازاة مع عرض أروقته المتنوعة الضامّة لأحدث الكتب
وتشهد الدورة 27 على غرار باقي الدورات، احتضانها لعدة أروقة على غرار، رواق مجلس الجالية المغربية بالخارج وغيرها، وقد افتتح الأخير أمس برئاسة أمينه العام الدكتور عبد الله بوصوف، مساء الجمعة، رواقـه الموسوم بشعار "أفريقيا بعيون الجاليات".
وتـأثّث اللقاء الافتتاحي لهذا الرواق بحضور ضيوف من روّاد الأدب، وافدين من مختلف الأقطار ومنها بخاصة الأفريقية والأروبية، من باحثين ومؤلفين ومبدعين، إلى جانب زوّار من مختلف الجنسيات.
يذكـر أن معرض "الكتاب" الدولي، المنطلقة فعالياته، الخميس، سيواصل إنارة سماء العاصمة المغربية بشمعته الـ27 المُحتفية بـ"أدب أفريقيا" على مدار أيام متوالية، ببرنامج حافلٍ بندوات وحفلات توقيع الإصدارات ومحاضرات فكرية وأمسيات أدبية وثقافية من تأثيث فنانين وشعراء ومبدعين ومفكرين، موازاة مع عرض أروقته المتنوعة الضامّة لأحدث الكتب
وتشهد الدورة 27 على غرار باقي الدورات، احتضانها لعدة أروقة على غرار، رواق مجلس الجالية المغربية بالخارج وغيرها، وقد افتتح الأخير أمس برئاسة أمينه العام الدكتور عبد الله بوصوف، مساء الجمعة، رواقـه الموسوم بشعار "أفريقيا بعيون الجاليات".
وتـأثّث اللقاء الافتتاحي لهذا الرواق بحضور ضيوف من روّاد الأدب، وافدين من مختلف الأقطار ومنها بخاصة الأفريقية والأروبية، من باحثين ومؤلفين ومبدعين، إلى جانب زوّار من مختلف الجنسيات.