ناظورسيتي: سلام المحمودي - جابر الزكاني
اختنقت شوارع الحسيمة الرئيسية منذ مغرب اليوم الأخير من رمضان الأبرك، الجمعة 21 أبريل الجارين حيث رصدت كاميرا ناظورسيتي، توقف حركة المرور في أكبر شوارع المدينة.
وعلى مستوى شارعي محمد الخامس والشارع المؤدي إليه "ثاباتيرو" لا صوت يعلو على أصوات منبهات السيارات وشكاوي المارة.
وفي إقبال منقطع النظير على التسوق وقضاء حاجات ما قبل العيد، هم الحسيميون على غرار باقي مواطني المملكة، للتسوق هنا وهناك، وشراء مستلزمات العيد، وكذا على محلات الحلاقة والحمامات، فيما شهدت الأسواق بالمدن المجاورة كإمزورن، اكتظاظا حادا.
اختنقت شوارع الحسيمة الرئيسية منذ مغرب اليوم الأخير من رمضان الأبرك، الجمعة 21 أبريل الجارين حيث رصدت كاميرا ناظورسيتي، توقف حركة المرور في أكبر شوارع المدينة.
وعلى مستوى شارعي محمد الخامس والشارع المؤدي إليه "ثاباتيرو" لا صوت يعلو على أصوات منبهات السيارات وشكاوي المارة.
وفي إقبال منقطع النظير على التسوق وقضاء حاجات ما قبل العيد، هم الحسيميون على غرار باقي مواطني المملكة، للتسوق هنا وهناك، وشراء مستلزمات العيد، وكذا على محلات الحلاقة والحمامات، فيما شهدت الأسواق بالمدن المجاورة كإمزورن، اكتظاظا حادا.
هذا، وشهدت أسواق المدينة في اليوم الأخير من شهر رمضان المعظم اكتظاظا غير مسبوق، حيث حج المئات من أرباب الأسر مرفوقين بعائلاتهم إلى المحلات التجارية وأماكن التسوق لاقتناء حاجيات عيد الفطر.
وعرفت أسواق الإقليم عامة في اليومين الأخيرين رواجا منقطع النظير، بعد جمود طيلة الشهر الفضيل بسبب موجة الغلاء التي عرفتها مختلف المواد الغذائية الأساسية.
وانتعشت حركية التجارة في اليوم الـ 30 من رمضان، حيث أكد عدد من التجار أنهم تمكنوا من بيع معروضاتهم نتيجة الإقبال الهام للأسر.
وعرفت أسواق الإقليم عامة في اليومين الأخيرين رواجا منقطع النظير، بعد جمود طيلة الشهر الفضيل بسبب موجة الغلاء التي عرفتها مختلف المواد الغذائية الأساسية.
وانتعشت حركية التجارة في اليوم الـ 30 من رمضان، حيث أكد عدد من التجار أنهم تمكنوا من بيع معروضاتهم نتيجة الإقبال الهام للأسر.