ناظورسيتي: جابر الزكاني - سلام المحمودي
شهدت مدينة الحسيمة وباقي الجماعات المجاورة للإقليم، هطول أمطار خفيفة منذ ليلة اليوم الأربعاء 17 ماي الجاري، إذ وثقت الأجواء عدسة “ناظورسيتي” ، خلال جولة لها بمجموعة من الأحياء والشوارع بالمدينة.
الحالة خلفتها زخات خفيفة من المطر، إذ تبللت الطرقات، شاهدة على هبوب برد خفيف تشهده المنطقة منذ الأربع وعشرين ساعة الماضية.
واستحالت الطرقات التي أنيرت بالحسيمة، إلى مشهد جميل، يزيد من آمال الفلاحين وراحة المارة، وكافة المواطنين الداعين الله في غير ما مناسبة بالغيث ثم الغيث.
شهدت مدينة الحسيمة وباقي الجماعات المجاورة للإقليم، هطول أمطار خفيفة منذ ليلة اليوم الأربعاء 17 ماي الجاري، إذ وثقت الأجواء عدسة “ناظورسيتي” ، خلال جولة لها بمجموعة من الأحياء والشوارع بالمدينة.
الحالة خلفتها زخات خفيفة من المطر، إذ تبللت الطرقات، شاهدة على هبوب برد خفيف تشهده المنطقة منذ الأربع وعشرين ساعة الماضية.
واستحالت الطرقات التي أنيرت بالحسيمة، إلى مشهد جميل، يزيد من آمال الفلاحين وراحة المارة، وكافة المواطنين الداعين الله في غير ما مناسبة بالغيث ثم الغيث.
هذا، وهطلت السماء بقطرات من الغيث، تقطّع هطولها منذ صباح اليوم حيث شهدت شوارع وأحياء المدينة، انخفاضا حادا في درجات الحرارة، على غرار ما حدث بفعل منخفض جوي بمختلف المدن المجاورة منها الناظور.
وحول جمال المدينة، فالحسيمة التي اكتست رونقا خاصا بد التساقطات، هي أكثر من مجرد منتجع على شاطئ البحر، بل إن مناطقها النائية تستحق زيارتها، واستكشافها وهي الأخرى شهدت تساقطات مثيلة.
وبالقرب من قرية الميناء، داخل المدينة، تأثثت الطرقات بوشاح من البلل، وجو غائم ميزها عن تلك المناظر للأيام الحارة الماضية.
وحول جمال المدينة، فالحسيمة التي اكتست رونقا خاصا بد التساقطات، هي أكثر من مجرد منتجع على شاطئ البحر، بل إن مناطقها النائية تستحق زيارتها، واستكشافها وهي الأخرى شهدت تساقطات مثيلة.
وبالقرب من قرية الميناء، داخل المدينة، تأثثت الطرقات بوشاح من البلل، وجو غائم ميزها عن تلك المناظر للأيام الحارة الماضية.