ناظورسيتي: متابعة
شهد مدخل مدينة إمزورن زوال اليوم الاثنين 24 أكتوبر، وقوع حادثة سير خطيرة، خلفت خسائر بشرية ومادية.
وفي تفاصيل الحادثة التي راح ضحيتها أستاذ شاب، حسب شهود عيان، فإنها وقعت على الطريق الرابطة بين الحسيمة وإمزورن، قرب السد القضائي الذي وضعته الشرطة بمدخل المدينة.
وقال شهود من عين المكان، أن الشاب كان يقود سيارته من نوع بوجو، في اتجاه إمزورن، في حين أن سيارة أخرة كانت قادمة في اتجاه الحسيمة، قبل أن تنحرف وتصطدم بسيارة الأستاذ بقوة، حسب ما ذكره نفس المصدر.
شهد مدخل مدينة إمزورن زوال اليوم الاثنين 24 أكتوبر، وقوع حادثة سير خطيرة، خلفت خسائر بشرية ومادية.
وفي تفاصيل الحادثة التي راح ضحيتها أستاذ شاب، حسب شهود عيان، فإنها وقعت على الطريق الرابطة بين الحسيمة وإمزورن، قرب السد القضائي الذي وضعته الشرطة بمدخل المدينة.
وقال شهود من عين المكان، أن الشاب كان يقود سيارته من نوع بوجو، في اتجاه إمزورن، في حين أن سيارة أخرة كانت قادمة في اتجاه الحسيمة، قبل أن تنحرف وتصطدم بسيارة الأستاذ بقوة، حسب ما ذكره نفس المصدر.
والأستاذ الضحية تقول مصادر، هو المدعو قيد حياته إلياس. و، مدير ثانوية إمرابطن، نواحي ثماسينت. وقد لفظ أنفاسه فورا قبل نقله إلى المستشفى.
وفور علمها بالحادث حضرت الشرطة والسلطات المحلية إلى عين المكان من أجل القيام بالإجراءات المتبعة. فيما تم نقل جثة الضحية صوب مستودع الاموات عبر سيارة إسعاف.
وحسب شهود عيان فإن السبب الرئيسي للحادث يعود إلى سوء وضعية الطريق. كما لا يستبعد تدخل عامل السرعة من طرف سائق السيارة التي اصطدمت بالأستاذ.
وكانت إقليم الحسيمة قد شهد يوم أمس حادثة سير اخرى لحافلة نقل مسافرين، كادت أن تتسبب بكارثة بعدما انحرفت عن الطريق وكادت تسقط في منحدر لولا الألطاف الإلهية.
وفور علمها بالحادث حضرت الشرطة والسلطات المحلية إلى عين المكان من أجل القيام بالإجراءات المتبعة. فيما تم نقل جثة الضحية صوب مستودع الاموات عبر سيارة إسعاف.
وحسب شهود عيان فإن السبب الرئيسي للحادث يعود إلى سوء وضعية الطريق. كما لا يستبعد تدخل عامل السرعة من طرف سائق السيارة التي اصطدمت بالأستاذ.
وكانت إقليم الحسيمة قد شهد يوم أمس حادثة سير اخرى لحافلة نقل مسافرين، كادت أن تتسبب بكارثة بعدما انحرفت عن الطريق وكادت تسقط في منحدر لولا الألطاف الإلهية.