ناظورسيتي: متابعة
عاد "حشيان الهضرة" ليطغى مجددا في دورة المجلس الجماعي لبوعرك، بين الرئيس السابق محمادي توحتوح والنائب الرابع عبد الرحمان بندردر لأسباب تظل حسب الرأي العام تافهة ولن تخدم مصلحة الساكنة في شيء.
وعرفت دورة شهر فبراير لجماعة بوعرك، المنعقدة أمس الثلاثاء، بعد تأجيلها بسبب انعدام النصاب القانوني، تبادل اتهامات بين أعضاء الأغلبية والمعارضة، وصلت حد الانتقاص و السخرية من الشكل، الأمر الذي أصبح يثير استياء المواطنين يوما بعد آخر بسبب تكرره واستمراره في ظل تسجيل نقص حاد في إنجاز أبسط المشاريع التي يفترض أن يكون ممثلو الساكنة قد مضوا فيه قدما تنفيذا لبرامجهم الانتخابية.
عاد "حشيان الهضرة" ليطغى مجددا في دورة المجلس الجماعي لبوعرك، بين الرئيس السابق محمادي توحتوح والنائب الرابع عبد الرحمان بندردر لأسباب تظل حسب الرأي العام تافهة ولن تخدم مصلحة الساكنة في شيء.
وعرفت دورة شهر فبراير لجماعة بوعرك، المنعقدة أمس الثلاثاء، بعد تأجيلها بسبب انعدام النصاب القانوني، تبادل اتهامات بين أعضاء الأغلبية والمعارضة، وصلت حد الانتقاص و السخرية من الشكل، الأمر الذي أصبح يثير استياء المواطنين يوما بعد آخر بسبب تكرره واستمراره في ظل تسجيل نقص حاد في إنجاز أبسط المشاريع التي يفترض أن يكون ممثلو الساكنة قد مضوا فيه قدما تنفيذا لبرامجهم الانتخابية.
ودخل بندردر وتوحتوح في صراع جديد – قديم يوم أمس، بعدما اتهم النائب الرابع الرئيس السابق بالمراوغة والكذب، ليرد عليه بالسخرية من لحيته، لتشتعل الحرب الكلامية بينهما حيث وصلت إلى حد الانتقاص من الرجولة.
وقال بندردر مخاطبا توحتوح "إنك تتقن المراوغة والكذب" وأجابه توحتوح: "لكي أكون لاعبا جيدا يجب أن أتوفر على لحية ".
ورد بندرد "اللحية يمنحها الله للرجال وليس للنساء"، مستعملا لفظ "ماماث" وهو وصف أمازيغي ساخر فيه انتقاص من الرجولة.
وجاء ذلك، بسبب خلاف حد بين أعضاء الأغلبية التي حالت للمعارضة بعد انضمام نائبين للرئيس إلى صفوفها، ونواب الفشتالي الذين وجدوا أنفسهم غير قادرين على تمرير مشروع برنامج العمل بسبب فقدانهم لأغلبية الأصوات.
وقال بندردر مخاطبا توحتوح "إنك تتقن المراوغة والكذب" وأجابه توحتوح: "لكي أكون لاعبا جيدا يجب أن أتوفر على لحية ".
ورد بندرد "اللحية يمنحها الله للرجال وليس للنساء"، مستعملا لفظ "ماماث" وهو وصف أمازيغي ساخر فيه انتقاص من الرجولة.
وجاء ذلك، بسبب خلاف حد بين أعضاء الأغلبية التي حالت للمعارضة بعد انضمام نائبين للرئيس إلى صفوفها، ونواب الفشتالي الذين وجدوا أنفسهم غير قادرين على تمرير مشروع برنامج العمل بسبب فقدانهم لأغلبية الأصوات.