شاهدوا... سقوط أشخاص من طائرة عسكرية أميركية عقب إقلاعها من مطار كابل
ناظورسيتي: وكالات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مأساويا، يظهر سقوط شخصين من طائرة عسكرية أمريكية أثناء إقلاعها من مطار كابول.
ويبدو أن الشخصين كانا يحاولان الهروب من أفغانستان عبر المطار، لكن لم يتسنّ لهما الصعود إلى الطائرة، فربطا نفسيهما بالعجلات، إلا أنهما سقطا بينما كانت الطائرة ترتفع في الجو.
وفي مقطع فيديو آخر، يظهر مجموعة من الأفغان وقد ركبوا فوق عجلات طائرة عسكرية بينما كانت تسير على المدرج.
وتكدس مئات الأفغان في مطار كابول في مسعى للخروج من البلاد بعد دخول مسلحي حركة طالبان العاصمة يوم الأحد. ويتولى جنود أمريكيون مسؤولية المطار للمساعدة في إجلاء موظفي السفارة الأمريكية ومدنيين آخرين.
وقال شهود عيان لوكالة رويترز، إن ما لا يقل عن خمسة أشخاص قُتلوا في مطار كابول أثناء محاولة المئات ركوب طائرات عنوة لمغادرة العاصمة الأفغانية.
وذكر شاهد أنه رأى خمس جثث تُنقل إلى سيارة. وقال شاهد آخر إنه لم يتضح ما إذا كان القتلى سقطوا بأعيرة نارية أم نتيجة تدافع.
وكان مسؤول أمريكي قد قال إن القوات الأمريكية المسؤولة عن المطار أطلقت النار في الهواء في وقت سابق لتفريق الحشد.
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مأساويا، يظهر سقوط شخصين من طائرة عسكرية أمريكية أثناء إقلاعها من مطار كابول.
ويبدو أن الشخصين كانا يحاولان الهروب من أفغانستان عبر المطار، لكن لم يتسنّ لهما الصعود إلى الطائرة، فربطا نفسيهما بالعجلات، إلا أنهما سقطا بينما كانت الطائرة ترتفع في الجو.
وفي مقطع فيديو آخر، يظهر مجموعة من الأفغان وقد ركبوا فوق عجلات طائرة عسكرية بينما كانت تسير على المدرج.
وتكدس مئات الأفغان في مطار كابول في مسعى للخروج من البلاد بعد دخول مسلحي حركة طالبان العاصمة يوم الأحد. ويتولى جنود أمريكيون مسؤولية المطار للمساعدة في إجلاء موظفي السفارة الأمريكية ومدنيين آخرين.
وقال شهود عيان لوكالة رويترز، إن ما لا يقل عن خمسة أشخاص قُتلوا في مطار كابول أثناء محاولة المئات ركوب طائرات عنوة لمغادرة العاصمة الأفغانية.
وذكر شاهد أنه رأى خمس جثث تُنقل إلى سيارة. وقال شاهد آخر إنه لم يتضح ما إذا كان القتلى سقطوا بأعيرة نارية أم نتيجة تدافع.
وكان مسؤول أمريكي قد قال إن القوات الأمريكية المسؤولة عن المطار أطلقت النار في الهواء في وقت سابق لتفريق الحشد.
