ناظورسيتي: متابعة
نقلت أشرطة فيديو تم بثها على مواقع التواصل الاجتماعي، تعاملا عنيفا وهمجيا للشرطة الوطنية الإسبانية في حق نساء مغربيات خرجن للاحتفال بفوز المنتخب الوطني المغربي على البرتغال برسم ربع نهائي كأس العام.
وأظهرت الأشرطة، إقدام الشرطة على ضرب أكثر من أربع نساء بالهراوات والعصي بطريقة عنيفة جدا وهمجية، أثارت استنكار الكثير من المغاربة والإسبان.
وقالت الشرطة الإسبانية بالمدينة المحتلة، إنها فتحت تحقيقا لتحديد أسباب وملابسات هذا التدخل غير المفهوم، وذلك مساء السبت 10 دجنبر الجاري الذي يصادف اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
نقلت أشرطة فيديو تم بثها على مواقع التواصل الاجتماعي، تعاملا عنيفا وهمجيا للشرطة الوطنية الإسبانية في حق نساء مغربيات خرجن للاحتفال بفوز المنتخب الوطني المغربي على البرتغال برسم ربع نهائي كأس العام.
وأظهرت الأشرطة، إقدام الشرطة على ضرب أكثر من أربع نساء بالهراوات والعصي بطريقة عنيفة جدا وهمجية، أثارت استنكار الكثير من المغاربة والإسبان.
وقالت الشرطة الإسبانية بالمدينة المحتلة، إنها فتحت تحقيقا لتحديد أسباب وملابسات هذا التدخل غير المفهوم، وذلك مساء السبت 10 دجنبر الجاري الذي يصادف اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأكد أكثر من مصدر، أن النساء المعنفات من أصول مغربية، وكن يحتفلن في ساحة الدستور وسط المدينة المحتلة بتأهل المنتخب الوطني المغربي لنصف نهائي كأس العالم قطر 2022.
وقدمت جمعيات تعني بحقوق النساء في الثغر المحتل، بلاغات استنكار لدى إدارة الشرطة من أجل التدخل لحفظ ماء وجه إسبانيا إزاء هذا الفعل الشنيع، وذلك في انتظار ما ستسفر عنه نتائج التحقيق.
جدير بالذكر، أن المنتخب المغربي بصم على إنجاز تاريخي في مونديال قطر 2022، بعد حجز مكانه في المربع الذهبي إثر فوز مستحق على البرتغال بهدف لصفر، وذلك مساء أمس السبت.
هذا الفوز، جعل الملايين في العالم يخرجون إلى الشوارع فرحا، لاسيما في صفوف الجاليات المغربية والمسلمة التي عبرت عن اعتزازها بهذا الانجاز غير المسبوق، وهو الأمر الذي لم تستغه عناصر الشرطة في سبتة المحتلة وقابلته بعنف شديد ضد النساء، وربما لأسباب عنصرية خاصة وأن أسود الأطس كانوا وراء إقصاء إسبانيا من كأس العالم.
وقدمت جمعيات تعني بحقوق النساء في الثغر المحتل، بلاغات استنكار لدى إدارة الشرطة من أجل التدخل لحفظ ماء وجه إسبانيا إزاء هذا الفعل الشنيع، وذلك في انتظار ما ستسفر عنه نتائج التحقيق.
جدير بالذكر، أن المنتخب المغربي بصم على إنجاز تاريخي في مونديال قطر 2022، بعد حجز مكانه في المربع الذهبي إثر فوز مستحق على البرتغال بهدف لصفر، وذلك مساء أمس السبت.
هذا الفوز، جعل الملايين في العالم يخرجون إلى الشوارع فرحا، لاسيما في صفوف الجاليات المغربية والمسلمة التي عبرت عن اعتزازها بهذا الانجاز غير المسبوق، وهو الأمر الذي لم تستغه عناصر الشرطة في سبتة المحتلة وقابلته بعنف شديد ضد النساء، وربما لأسباب عنصرية خاصة وأن أسود الأطس كانوا وراء إقصاء إسبانيا من كأس العالم.