ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمد العبوسي
بعد غياب طويل، تعود ظاهرة سرقة الأحذية بمساجد الناظور للظهور، مع ظهور إقدام شخص على سرقة أحذية المصلين، في وقت أداء الناس لصلاة الجماعة بمسجد بالناظور.
وأشارت صفحات فيسبوكية إلى عودو ظاهرة سرقة الأحذية بالمساجد، واصفا روادها إياها بالخبيث، حيث ذهب بعضهم إلى القول بأنها تؤرق المصلين، وقد تذهب خشوع وأمان أداء الشعائر الدينية في بيوت الله.
وبالأمس القريب كانت الظاهرة لا تعدو سلوكا شاذا ببعض المساجد بالمملكة، نشاهد أخبارها عبر الشاشات نادرا، قبل أن تنتقل إلى الناظور في بداية القرن الجاري، وتختفي بعد مجهودات أمنية حثيثة وأخرى من المصلين بمساجد الناظور لمحاربتها.
بعد غياب طويل، تعود ظاهرة سرقة الأحذية بمساجد الناظور للظهور، مع ظهور إقدام شخص على سرقة أحذية المصلين، في وقت أداء الناس لصلاة الجماعة بمسجد بالناظور.
وأشارت صفحات فيسبوكية إلى عودو ظاهرة سرقة الأحذية بالمساجد، واصفا روادها إياها بالخبيث، حيث ذهب بعضهم إلى القول بأنها تؤرق المصلين، وقد تذهب خشوع وأمان أداء الشعائر الدينية في بيوت الله.
وبالأمس القريب كانت الظاهرة لا تعدو سلوكا شاذا ببعض المساجد بالمملكة، نشاهد أخبارها عبر الشاشات نادرا، قبل أن تنتقل إلى الناظور في بداية القرن الجاري، وتختفي بعد مجهودات أمنية حثيثة وأخرى من المصلين بمساجد الناظور لمحاربتها.
وبعد الانفراج في الوضع الوبائي في المملكة والناظور خاص، وعودة المصلين إلى بيوت الله المفتوحة، تعود الظاهرة أيام العيد، حينما يرتاد هذه المساجد أصحاب أحذية حديثة الاستعمال وجديدة، ما حفز "صاحبنا" في الفيديو المتداول لانتقاء إحداها، وسرقته بطريقة الخاطف الخبير.
وإن مساجدنا هي بيوت الله المباركة وهي مكان مقدس لإحياء الشعائر الدينية والعبادات، حيث تكون السكينة والروحانية التي يأملها المسلمون، لمناجاة الله عز وجل والتقرب إليه، بالإكثار من الذكر والدعاء غير أن هناك من الأشخاص من يسعى إلى تعكير صفو القلوب الخاشعة بسلوك خبيث بعيد عن سيرة خير الأنام محمد صلى الله عليه وسلم، ويتنافى مع أخلاقنا الحميدة المستوحاة من ديننا الحنيف.. هو التربص والعمل على سرقة أحذية المصلين أثناء أدائهم الصلاة، ظاهرة انتشرت كثيرا في رمز من رموز عقيدتنا، أردنا التوقف عندها و إبراز مدى خطورتها، فكانت لنا دردشة مع بعض المصلين.
فإلى متى ستنتهك حرمات مساجد الله في الناظور ومدنها، في غياب مقاربة أمنية تقنية كفيلة بضحد الظاهرة، دونما لجوء المصلين لتأبط أحذيتهم وافتراشها أثناء الصلاة في أكياس بين الصفوف مخافة سرقتها، في بيوت أذن الله أن ترفع.
وإن مساجدنا هي بيوت الله المباركة وهي مكان مقدس لإحياء الشعائر الدينية والعبادات، حيث تكون السكينة والروحانية التي يأملها المسلمون، لمناجاة الله عز وجل والتقرب إليه، بالإكثار من الذكر والدعاء غير أن هناك من الأشخاص من يسعى إلى تعكير صفو القلوب الخاشعة بسلوك خبيث بعيد عن سيرة خير الأنام محمد صلى الله عليه وسلم، ويتنافى مع أخلاقنا الحميدة المستوحاة من ديننا الحنيف.. هو التربص والعمل على سرقة أحذية المصلين أثناء أدائهم الصلاة، ظاهرة انتشرت كثيرا في رمز من رموز عقيدتنا، أردنا التوقف عندها و إبراز مدى خطورتها، فكانت لنا دردشة مع بعض المصلين.
فإلى متى ستنتهك حرمات مساجد الله في الناظور ومدنها، في غياب مقاربة أمنية تقنية كفيلة بضحد الظاهرة، دونما لجوء المصلين لتأبط أحذيتهم وافتراشها أثناء الصلاة في أكياس بين الصفوف مخافة سرقتها، في بيوت أذن الله أن ترفع.