ناظورسيتي: متابعة
صدمة و غضب قويان، انتابا معظم اللذين حضروا أمس الجمعة إلى محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، لمتابعة أطوار الجلسة الأخيرة التي عقدتها غرفة الجنايات الاستئنافية، للنظر في ملف معتقلي حراك الريف و الصحفي حميد المهداوي.
انتقدوبمجرد نطق المحكمة بالحكم النهائي في ملف الزفزافي ورفاقه والابقاء على نفس العقوبات الابتدائية بعد تأييدها، صدحت حناجر الأمهات وبعض العائلات داخل بهو استئنافية البيضاء، مطالبين بالافراج عن ابنائهم.
وانتقد متتبعون دوليون وفاعلون حقوقيون الاحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف والتي وصلت أقصاها لـ 20 سنة سجنا نافذة، مطالبين بضرورة مراجعة هذا الملف بمقاربة سياسية عوض القضائية والامنية التي لن تساهم سوى في توتير الأوضاع والدفع نحو المزيد من الاحتقان بالمنطقة.
صدمة و غضب قويان، انتابا معظم اللذين حضروا أمس الجمعة إلى محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، لمتابعة أطوار الجلسة الأخيرة التي عقدتها غرفة الجنايات الاستئنافية، للنظر في ملف معتقلي حراك الريف و الصحفي حميد المهداوي.
انتقدوبمجرد نطق المحكمة بالحكم النهائي في ملف الزفزافي ورفاقه والابقاء على نفس العقوبات الابتدائية بعد تأييدها، صدحت حناجر الأمهات وبعض العائلات داخل بهو استئنافية البيضاء، مطالبين بالافراج عن ابنائهم.
وانتقد متتبعون دوليون وفاعلون حقوقيون الاحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف والتي وصلت أقصاها لـ 20 سنة سجنا نافذة، مطالبين بضرورة مراجعة هذا الملف بمقاربة سياسية عوض القضائية والامنية التي لن تساهم سوى في توتير الأوضاع والدفع نحو المزيد من الاحتقان بالمنطقة.