ناظورسيتي: سلام الحمودي
نظم المجلس العلمي المحلي بالحسيمة، بتنسيق مع المندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، ليلة قرآنية، مساء أمس الجمعة 14 أبريل الجاري، بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وختاما للأسبوع القرآني الرمضاني الثاني لعام 1444 هجرية/2023 م.
وعرفت المناسبة حضور كل من محمد أورياغل، رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، ومحمد فهيم المندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية بالحسيمة، ومحمد البكباك قائد المقاطعة الثالثة، ومجموعة من الفعاليات الجمعوية بالمدينة.
وتميزت الليلة القرآنية التي احتضنها المركب الديني والثقافي والإداري للأوقاف بالحسيمة، بتنظيم مجموعة من الفعاليات، من قراءات قرآنية، وإنشاد ومديح، وتكريم لحاملي كتاب الله.
نظم المجلس العلمي المحلي بالحسيمة، بتنسيق مع المندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، ليلة قرآنية، مساء أمس الجمعة 14 أبريل الجاري، بمناسبة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وختاما للأسبوع القرآني الرمضاني الثاني لعام 1444 هجرية/2023 م.
وعرفت المناسبة حضور كل من محمد أورياغل، رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، ومحمد فهيم المندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية بالحسيمة، ومحمد البكباك قائد المقاطعة الثالثة، ومجموعة من الفعاليات الجمعوية بالمدينة.
وتميزت الليلة القرآنية التي احتضنها المركب الديني والثقافي والإداري للأوقاف بالحسيمة، بتنظيم مجموعة من الفعاليات، من قراءات قرآنية، وإنشاد ومديح، وتكريم لحاملي كتاب الله.
وفي تصريح لـ "ناظورسيتي"، قال الأستاذ محمد اورياغل رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، أن المجلس و المندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية دأبا على إحياء العشر الاواخر من رمضان.
وأضاف أن الفعاليات تنظم للاحتفال بالقرآن الكريم، وبأهله من القراء والمشفعين والأئمة الذين أبلوا البلاء الحسن في صلاة التراويح وإقامة الشعائر بالمساجد.
وهذه مناسبة حسب أورياغل لاستحار جلال القرآن الكريم، وعظمة الوحي الرباني في تزكية النفوس وترقيتها وتهذيب السلوك، ليعم خير الإنسان البلاد والعباد، ويعمل لصالح الإنسانية ويحقق فيها ما تصبوا إليه النفوس من الامن والطمأنينة والسلام.
وفي ختام الامسية، تم تكريم ثلة من الشباب الذين قاموا بصلاة التراويح إلى جانب أئمة المساجد، اعترافا بجهودهم، لتشجيع هؤلاء الشباب للمضي قدما في حفظ كتاب الله وإتقانه.
وأضاف أن الفعاليات تنظم للاحتفال بالقرآن الكريم، وبأهله من القراء والمشفعين والأئمة الذين أبلوا البلاء الحسن في صلاة التراويح وإقامة الشعائر بالمساجد.
وهذه مناسبة حسب أورياغل لاستحار جلال القرآن الكريم، وعظمة الوحي الرباني في تزكية النفوس وترقيتها وتهذيب السلوك، ليعم خير الإنسان البلاد والعباد، ويعمل لصالح الإنسانية ويحقق فيها ما تصبوا إليه النفوس من الامن والطمأنينة والسلام.
وفي ختام الامسية، تم تكريم ثلة من الشباب الذين قاموا بصلاة التراويح إلى جانب أئمة المساجد، اعترافا بجهودهم، لتشجيع هؤلاء الشباب للمضي قدما في حفظ كتاب الله وإتقانه.