ناظورسيتي: م.م
غطت كميات مهمة من الثلوج المتساقطة على جبال الريف، والطرقات وأسطح المنازل واغصان الاشجار بغطاء من البياض الناصع لتتحول مدن الريف و جبالها الى لوحة ناصعة البياض تسر الناظرين..
وتساقطت طيلة اليومين الماضيين كميات كثيفة من الثلوج بشكل متقطع، على عدة مدن الشمال و الريف مثل الحسيمة تحديدا جماعة "شقران" القروية ، وتاركسيت، حيث طوق هذه المدن و مرتفعاتها ببياض ناصع بينما كانت اغصان الاشجار تتمايل مثقلة بالثلوج بالجبال في لوحة فنية و جمالية كأنها مرسومة من أمهر فنان ..
و من جهة أخرى أضفت هذه الثلوج أجواء من البهجة والاستبشار في مختلف أوساط ساكنة الريف حيث عجت صفحات النشطاء بالموقع الاجتماعي فايسبوك بالصور التي توثق للحلة البيضاء التي كست مدن الريف.
غطت كميات مهمة من الثلوج المتساقطة على جبال الريف، والطرقات وأسطح المنازل واغصان الاشجار بغطاء من البياض الناصع لتتحول مدن الريف و جبالها الى لوحة ناصعة البياض تسر الناظرين..
وتساقطت طيلة اليومين الماضيين كميات كثيفة من الثلوج بشكل متقطع، على عدة مدن الشمال و الريف مثل الحسيمة تحديدا جماعة "شقران" القروية ، وتاركسيت، حيث طوق هذه المدن و مرتفعاتها ببياض ناصع بينما كانت اغصان الاشجار تتمايل مثقلة بالثلوج بالجبال في لوحة فنية و جمالية كأنها مرسومة من أمهر فنان ..
و من جهة أخرى أضفت هذه الثلوج أجواء من البهجة والاستبشار في مختلف أوساط ساكنة الريف حيث عجت صفحات النشطاء بالموقع الاجتماعي فايسبوك بالصور التي توثق للحلة البيضاء التي كست مدن الريف.
بعض مدن الجهة الشرقية كذلك، اكتست حلة ناصعة من البياض، خصوصا عمالة جرادة وجماعة تافوغالت بإقليم بركان ومدن أخرى كتاوريرت وكرسيف وذلك بعدما عرفت تساقطات ثلجية مهمة بالمرتفعات، حيث انتشرت صور اللوحات الطبيعية التي رسمتها الثلوج بالأبيض الساحر، بمواقع التواصل الإجتماعي، كما بعثت الإرتياح في صفوف ساكنة الجهة الشرقية.
في الوقت ذاته يصاحب تساقط الثلوج بالمناطق الجبلية عادة، انقطاع الطرق من وإلى مجموعة من الجماعات بالريف والشرق المغربي، كما تبقى المناطق ذاتها، في حاجة لمبادرات القوافل الطبية والتضامنية المنظمة من طرف هيئات المجتمع المدني، وكذا الانخراط التام لجميع المتدخلين، من أجل فك العزلة عن المنطقة في مثل هذه الظروف المرتبطة بتقلبات الأحوال الجوية.
في الوقت ذاته يصاحب تساقط الثلوج بالمناطق الجبلية عادة، انقطاع الطرق من وإلى مجموعة من الجماعات بالريف والشرق المغربي، كما تبقى المناطق ذاتها، في حاجة لمبادرات القوافل الطبية والتضامنية المنظمة من طرف هيئات المجتمع المدني، وكذا الانخراط التام لجميع المتدخلين، من أجل فك العزلة عن المنطقة في مثل هذه الظروف المرتبطة بتقلبات الأحوال الجوية.