ناظورسيتي: متابعة
لقي شخص حتفه، عقب قفزه من الطابق الثالث فرارا من حريق اندلع في أحد الفنادق بمدينة برشلونة الإسبانية مطلع هذا الأسبوع.
وقال بيان لفرق الطوارئ الإسبانية بأن النيران تسبت في إصابة 9 أشخاص، أحدهم وصفت حالته بالحرجة، وقد توفي يوم الأحد.
وأظهرت مقاطع الفيديو الذي تداولته وسائل الإعلام الاسبانية، وقد تم التقاطه بواسطة هاتف محمول، رجلا وهو يقفز عبر نافذة غرفة في الطابق الثالث، ليسقط على اغطية تم وضعها على الرصيف بهدف تخفيف وقع الارتطام.
لقي شخص حتفه، عقب قفزه من الطابق الثالث فرارا من حريق اندلع في أحد الفنادق بمدينة برشلونة الإسبانية مطلع هذا الأسبوع.
وقال بيان لفرق الطوارئ الإسبانية بأن النيران تسبت في إصابة 9 أشخاص، أحدهم وصفت حالته بالحرجة، وقد توفي يوم الأحد.
وأظهرت مقاطع الفيديو الذي تداولته وسائل الإعلام الاسبانية، وقد تم التقاطه بواسطة هاتف محمول، رجلا وهو يقفز عبر نافذة غرفة في الطابق الثالث، ليسقط على اغطية تم وضعها على الرصيف بهدف تخفيف وقع الارتطام.
وأوردت وسائل إعلام ببرشلونة أيضا، بأن شخصا ثانٍ قفز عبر النافذة فرارا من الحريق. أما المتحدثة باسم فريق الطوارئ، فقالت إنه يوجد شخصان آخران في حالة خطيرة، إلى جانب النزيل الذي لقي مصرعه.
وفي خبر حدث مثيل، قالت وسائل إعلام إسبانية، بأن مهاجرة من جنسية مغربية تبلغ من العمر 41 سنة لقيت حتفها، في الساعات الأولى من يوم الخميس 20 يناير المنصرم، بعد اندلاع حريق في منزلها الواقع بمنطقة بلايا سول الحضرية، نقلا عن مصلحة الطوارئ في اسبانيا.
وحسب التقارير ذاتها، كان الضحية المغربية تعيش لوحدها وتم تنبيه الطوارئ والشرطة المحلية، حوالي الساعة 5:20 صباحًا، من طرف أحد الجيران، بعد انطلاق جهاز الإنذار.
وقالت الشرطة المحلية بأن قوة الحريق والدخان الناتج عنه تسببا في مصرع السيدة داخل بيتها.
ووفق مصادر الشرطة، فقد لاحظ الضابط المسؤول بأن المرأة كانت مستلقية على أرضية المطبخ، وجرى تكسير زجاج النوافذ وحطمت الباب لجلاء المرأة من المنزل المحترق، لكنها توفيت قبل ذلك، وقام رجال الإطفاء بمحاصرة الحريق الذي أتى على جميع مكونات الطابق الأرضي من المنزل بشكل تام.
ولعل أكثر مسببات الحرائق المنزلية، شيوع شواحن الهاتف الرخيصة، والضئيلة الجودة، والمزورة منها، حيث شنت السلطات الجمركية المغربية مؤخرا حملات لصد ورود هذه السلع عبر ميناء بني انصار، وأحبطت العديد من محاولات تمريرها وإغراق السوق الوطنية بها.
وفي خبر حدث مثيل، قالت وسائل إعلام إسبانية، بأن مهاجرة من جنسية مغربية تبلغ من العمر 41 سنة لقيت حتفها، في الساعات الأولى من يوم الخميس 20 يناير المنصرم، بعد اندلاع حريق في منزلها الواقع بمنطقة بلايا سول الحضرية، نقلا عن مصلحة الطوارئ في اسبانيا.
وحسب التقارير ذاتها، كان الضحية المغربية تعيش لوحدها وتم تنبيه الطوارئ والشرطة المحلية، حوالي الساعة 5:20 صباحًا، من طرف أحد الجيران، بعد انطلاق جهاز الإنذار.
وقالت الشرطة المحلية بأن قوة الحريق والدخان الناتج عنه تسببا في مصرع السيدة داخل بيتها.
ووفق مصادر الشرطة، فقد لاحظ الضابط المسؤول بأن المرأة كانت مستلقية على أرضية المطبخ، وجرى تكسير زجاج النوافذ وحطمت الباب لجلاء المرأة من المنزل المحترق، لكنها توفيت قبل ذلك، وقام رجال الإطفاء بمحاصرة الحريق الذي أتى على جميع مكونات الطابق الأرضي من المنزل بشكل تام.
ولعل أكثر مسببات الحرائق المنزلية، شيوع شواحن الهاتف الرخيصة، والضئيلة الجودة، والمزورة منها، حيث شنت السلطات الجمركية المغربية مؤخرا حملات لصد ورود هذه السلع عبر ميناء بني انصار، وأحبطت العديد من محاولات تمريرها وإغراق السوق الوطنية بها.