ناظورسيتي: حمزة حجلة
في تصريحه لناظورسيتي، قال منير القادري بودشيش، مدير الملتقي العالمي التصوف، نائب الطريقة البودشيشية، خلال الكلمة الافتتاحية التي ألقاها في أول أيام الملتقي العالمي للتصوف الذي نظم على مدى أربعة أيام الفارطة بمداغ إقليم بركان، إن التصوف بات حاجة ضرورية للمجتماعات كافة، وذلك لإعلاء القيم الإنسانية والروحية، ومحاربة الأفكار المتطرفة التي خوفت الجميع حول العالم من الدين الإسلامي.
وأوضح “البودشيشي” أن الملتقى اختير له عنوان “الثقافة الصوفية والمشترك الإنساني”؛ لإظهار الدور الصوفي في بناء ثقافة الإنسان التشاركية مع الأخر، وأيضا وضع النقاط الأساسية التي تظهر وتوضح حقيقة الخطاب الصوفي المعتدل، التي يظهر معدن الدين الإسلامي الحقيقي.
وأشار إلى أن التصوف يحارب الإسلاموفوبيا، الذي كان سبب رئيسي في إخافة البلدان الأوروبية من الإسلام والمسلمين، ولذلك تعكف مؤسسة الملتقي الصوفي والطريقة البودشيشية علي وضع النقاط الرئيسية التي تساهم في تقديم خطاب ديني معتدل بالاعتماد علي الفكر الصوفي.
واسترسل منير، على أن التوصيات التي خرج بها المشاركون هذه السنة، إدراج مؤسسات الزوايا ضمن الفعاليات الرسمية التي تقوي روح الحوار بين الأديان، وكذا إدراج "التصوف ضمن المقررات الدراسية بغية تربية الناشئة على روح المواطنة والسلم والسلام والتعايش، ضرورة خلق مرصد للسلوك الديني، خلق مركز لقياس نسبة الكراهية..
في تصريحه لناظورسيتي، قال منير القادري بودشيش، مدير الملتقي العالمي التصوف، نائب الطريقة البودشيشية، خلال الكلمة الافتتاحية التي ألقاها في أول أيام الملتقي العالمي للتصوف الذي نظم على مدى أربعة أيام الفارطة بمداغ إقليم بركان، إن التصوف بات حاجة ضرورية للمجتماعات كافة، وذلك لإعلاء القيم الإنسانية والروحية، ومحاربة الأفكار المتطرفة التي خوفت الجميع حول العالم من الدين الإسلامي.
وأوضح “البودشيشي” أن الملتقى اختير له عنوان “الثقافة الصوفية والمشترك الإنساني”؛ لإظهار الدور الصوفي في بناء ثقافة الإنسان التشاركية مع الأخر، وأيضا وضع النقاط الأساسية التي تظهر وتوضح حقيقة الخطاب الصوفي المعتدل، التي يظهر معدن الدين الإسلامي الحقيقي.
وأشار إلى أن التصوف يحارب الإسلاموفوبيا، الذي كان سبب رئيسي في إخافة البلدان الأوروبية من الإسلام والمسلمين، ولذلك تعكف مؤسسة الملتقي الصوفي والطريقة البودشيشية علي وضع النقاط الرئيسية التي تساهم في تقديم خطاب ديني معتدل بالاعتماد علي الفكر الصوفي.
واسترسل منير، على أن التوصيات التي خرج بها المشاركون هذه السنة، إدراج مؤسسات الزوايا ضمن الفعاليات الرسمية التي تقوي روح الحوار بين الأديان، وكذا إدراج "التصوف ضمن المقررات الدراسية بغية تربية الناشئة على روح المواطنة والسلم والسلام والتعايش، ضرورة خلق مرصد للسلوك الديني، خلق مركز لقياس نسبة الكراهية..