ناظورسيتي:
جرى بعد ظهر اليوم الأحد 21 غشت الجاري، تشييع جنازة عميد الشرطة الذي كان يقيم قيد حياته بسلوان (إقليم الناظور) وذلك بعد الصلاة عليه بمسجد النهضة بذات المدينة.
هذا ووري جثمان الهالك الثرى، في جنازة حضرها الكثير من المسؤولين الأمنيين ورفاق المتوفي رحمه الله.
وعلمت ناظورسيتي أن فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الناظور، فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال اليوم الجمعة 19 غشت 2022، من أجل تحديد ظروف وملابسات إقدام عميد شرطة يعمل بالأمن العمومي بنفس المدينة على وضع حد لحياته.
جرى بعد ظهر اليوم الأحد 21 غشت الجاري، تشييع جنازة عميد الشرطة الذي كان يقيم قيد حياته بسلوان (إقليم الناظور) وذلك بعد الصلاة عليه بمسجد النهضة بذات المدينة.
هذا ووري جثمان الهالك الثرى، في جنازة حضرها الكثير من المسؤولين الأمنيين ورفاق المتوفي رحمه الله.
وعلمت ناظورسيتي أن فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة الناظور، فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، زوال اليوم الجمعة 19 غشت 2022، من أجل تحديد ظروف وملابسات إقدام عميد شرطة يعمل بالأمن العمومي بنفس المدينة على وضع حد لحياته.
وحسب المعطيات الأولية للبحث، فإن المعني بالأمر، كان يخضع لمتابعة طبية نفسية ويستفيد حاليا من عطلته السنوية.
وقد قام عميد الشرطة بوضع حد لحياته داخل غرفة فندق بمدينة العروي، وذلك لأسباب وخلفيات تعكف الأبحاث حاليا على تحديدها.
ويعتقد أن إقدام الهالك على إنهاء حياته، له ارتباط بمشاكل وخلافات أسرية، أزمت من وضعيته النفسية.
وجرى إيداع جثة الهالك حينها رهن التشريح الطبي، في حين تتواصل الأبحاث في المحيط الوظيفي والاجتماعي للمعني من أجل تحديد أية معطيات قد تساعد في كشف خلفيات هذه القضية.
وكان الضحية قد تم العثور على جثته معلقة بواسطة حبل داخل غرفة تابعة لفندق في العروي، ما استنفر الأجهزة الأمنية.
جدير بالذكر، أنه ليس هذه المرة الاولى التي تسجل فيه حالات انتحار بين صفوف رجال الشرطة في المغرب، وهي قضايا جعلت مديرية الأمن الوطني تدقق عن طريق مصالحها في المحيط الوظيفي والاجتماعي لموظفيها الذين يقدمون على انهاء حياتهم.
وقد قام عميد الشرطة بوضع حد لحياته داخل غرفة فندق بمدينة العروي، وذلك لأسباب وخلفيات تعكف الأبحاث حاليا على تحديدها.
ويعتقد أن إقدام الهالك على إنهاء حياته، له ارتباط بمشاكل وخلافات أسرية، أزمت من وضعيته النفسية.
وجرى إيداع جثة الهالك حينها رهن التشريح الطبي، في حين تتواصل الأبحاث في المحيط الوظيفي والاجتماعي للمعني من أجل تحديد أية معطيات قد تساعد في كشف خلفيات هذه القضية.
وكان الضحية قد تم العثور على جثته معلقة بواسطة حبل داخل غرفة تابعة لفندق في العروي، ما استنفر الأجهزة الأمنية.
جدير بالذكر، أنه ليس هذه المرة الاولى التي تسجل فيه حالات انتحار بين صفوف رجال الشرطة في المغرب، وهي قضايا جعلت مديرية الأمن الوطني تدقق عن طريق مصالحها في المحيط الوظيفي والاجتماعي لموظفيها الذين يقدمون على انهاء حياتهم.