شاهدوا.. وفاة وجرحى إثر اصطدام قطارين للركاب بألمانيا
ناظورسيتي: متابعة
أوردت وسائل إعلام أوروبية وأخرى في ألمانيا بأن شخصا لقي حتفه وأصيب 30 آخرون في حادث اصطدام قطارين للركاب جنوبي مدينة ميونخ.
وذكر بيان للشرطة الألمانية، بأن "الحادث وقع في الجـزء الجنوبي من مدينة ميونخ"،حيث أشارت إلى أن "حصيلة الضحايا والإصابات مرشحة للارتفاع".
وأضاف البيان الأمني، لشرطة ميونيخ تغريدة على "تويتر" بأن "فرق الطوارئ تعمل في مكان الحادثة، وهناك ضحايا.. حيث وقع الحادث على طريق السكك الحديدية ميونيخ – بيشل".
أوردت وسائل إعلام أوروبية وأخرى في ألمانيا بأن شخصا لقي حتفه وأصيب 30 آخرون في حادث اصطدام قطارين للركاب جنوبي مدينة ميونخ.
وذكر بيان للشرطة الألمانية، بأن "الحادث وقع في الجـزء الجنوبي من مدينة ميونخ"،حيث أشارت إلى أن "حصيلة الضحايا والإصابات مرشحة للارتفاع".
وأضاف البيان الأمني، لشرطة ميونيخ تغريدة على "تويتر" بأن "فرق الطوارئ تعمل في مكان الحادثة، وهناك ضحايا.. حيث وقع الحادث على طريق السكك الحديدية ميونيخ – بيشل".
وذكر الحادث الذي شهدته ألمانيا مساء اليوم الإثنين 14 فبراير الجاري، بما حدث في
العام 2016 حيث أفادت مصادر أمنية، يوم 12 أبريل من نفس السنة، بوضع موظف حركة القطارات في ولاية بافاريا الألمانية في الحبس الاحتياطي، لتسببه في حادث اصطدام القطارين الذي وقع في فبراير/شباط الماضي
وجاء في بيان نيابة مدينة تراونشتاين البافارية يومها: "بحسب آخر معلومات التحقيق، قام المتهم، صباح يوم الحادثة بإنزال كم هائل من الألعاب الإلكترونية ليستمر على هذا النحو حتى لحظة وقوع الكارثة، وهذا انتهاك لقواعد العمل". ورجحت النيابة أن هذا التصرف من قبل المتهم صرف انتباهه عن إدارة حركة القطارات، وضغط على الأزرار بتسلسل غير صحيح.
وأكدت النيابة مواصلة التحقيق في الحادث، مشيرة إلى عدم وجود دلائل على عطل فني أو عوامل أخرى أدت إلى المأساة.
من جهته، اعترف منظم الحركة بلعبه لحظة الكارثة، لكنه نفى أن يكون ذلك صرف انتباهه.
واصطدم القطاران في 9 فبراير 2016، في بافاريا، بالقرب من الحدود النمساوية، ما أدى إلى مقتل 11 شخصا وإصابة 85 آخرين بجروح.
في سياق آخر، تعتبر مصر من أشهر الدول التي تعرف حوادث قطارات بالجملة طيلة السنة، وذلك منذ عقود أقيلت فيها شخصيات وسجنت أخرى، ولا يزال المئات من المصريين يموتون في حوادث تصادم القطارات.
العام 2016 حيث أفادت مصادر أمنية، يوم 12 أبريل من نفس السنة، بوضع موظف حركة القطارات في ولاية بافاريا الألمانية في الحبس الاحتياطي، لتسببه في حادث اصطدام القطارين الذي وقع في فبراير/شباط الماضي
وجاء في بيان نيابة مدينة تراونشتاين البافارية يومها: "بحسب آخر معلومات التحقيق، قام المتهم، صباح يوم الحادثة بإنزال كم هائل من الألعاب الإلكترونية ليستمر على هذا النحو حتى لحظة وقوع الكارثة، وهذا انتهاك لقواعد العمل". ورجحت النيابة أن هذا التصرف من قبل المتهم صرف انتباهه عن إدارة حركة القطارات، وضغط على الأزرار بتسلسل غير صحيح.
وأكدت النيابة مواصلة التحقيق في الحادث، مشيرة إلى عدم وجود دلائل على عطل فني أو عوامل أخرى أدت إلى المأساة.
من جهته، اعترف منظم الحركة بلعبه لحظة الكارثة، لكنه نفى أن يكون ذلك صرف انتباهه.
واصطدم القطاران في 9 فبراير 2016، في بافاريا، بالقرب من الحدود النمساوية، ما أدى إلى مقتل 11 شخصا وإصابة 85 آخرين بجروح.
في سياق آخر، تعتبر مصر من أشهر الدول التي تعرف حوادث قطارات بالجملة طيلة السنة، وذلك منذ عقود أقيلت فيها شخصيات وسجنت أخرى، ولا يزال المئات من المصريين يموتون في حوادث تصادم القطارات.
