ع.أجعون
خلد العشرات من شباب قرية أيت تعبان بتمسمان (إقليم الدريوش) السنة الأمازيغية الجديدة التي تسمي في أبجديات إيمازيغن بأسكاس أماينو يوم الجمعة 16 يناير 2015 الموافق لـ 5 يانيور 2965 بأحد مقاهي القرية .
و كان هذا التخليد عبارة عن مائدة مستديرة تم نقاش فيها دلالات وسياق السنة الأمازيغية الجديدة حيث تم الطرق إلي الأسباب التي جعلت الأمازيغ يحتفلون في هذا اليوم (13 يناير ) بالسنة الأمازيغية الجديدة،حيث تحدث المتدخلين عن سببين أولهم إعتلاء الملك الأمازيغي شيشونق كرسي العرش في المملكة الفرعونية والسبب الثاني هو أن الأمازيغ منذ أن عرف التاريخ نفسه مرتبطون بالأرض، لذلك جعلوا يوم من كل سنة يحتفلون بهذا الأرض.
بعد نقاش تاريخ وأسباب الإحتفال بالسنة الأمازيغية ،تم توزيع مجموعة من الفواكه الجافة ذات دلالات في الثقافة الأمازيغية ( ثيغواوين، اللوز، الزبيب، الحمص، التمر....)، وكذلك تناول وجبة الكسكس. كما كان موعد الحاضرين مع فقرات من "إزران".
يعتبر تخليد السنة الأمازيغية 2965 بقرية أيت تعبان هو الأول في تاريخ القرية من حيث هذه الطريقة رغم أن هناك من يخلد هذه السنة بدون معرفة رمزيتها التاريخية أو أسباب التي تجعله يحتفل بهذه المناسبة. وقد ثمن الشباب الحاضر هذه المناسبة مع قطع وعود مع أنفسهم بتخليدها السنة القادمة.
خلد العشرات من شباب قرية أيت تعبان بتمسمان (إقليم الدريوش) السنة الأمازيغية الجديدة التي تسمي في أبجديات إيمازيغن بأسكاس أماينو يوم الجمعة 16 يناير 2015 الموافق لـ 5 يانيور 2965 بأحد مقاهي القرية .
و كان هذا التخليد عبارة عن مائدة مستديرة تم نقاش فيها دلالات وسياق السنة الأمازيغية الجديدة حيث تم الطرق إلي الأسباب التي جعلت الأمازيغ يحتفلون في هذا اليوم (13 يناير ) بالسنة الأمازيغية الجديدة،حيث تحدث المتدخلين عن سببين أولهم إعتلاء الملك الأمازيغي شيشونق كرسي العرش في المملكة الفرعونية والسبب الثاني هو أن الأمازيغ منذ أن عرف التاريخ نفسه مرتبطون بالأرض، لذلك جعلوا يوم من كل سنة يحتفلون بهذا الأرض.
بعد نقاش تاريخ وأسباب الإحتفال بالسنة الأمازيغية ،تم توزيع مجموعة من الفواكه الجافة ذات دلالات في الثقافة الأمازيغية ( ثيغواوين، اللوز، الزبيب، الحمص، التمر....)، وكذلك تناول وجبة الكسكس. كما كان موعد الحاضرين مع فقرات من "إزران".
يعتبر تخليد السنة الأمازيغية 2965 بقرية أيت تعبان هو الأول في تاريخ القرية من حيث هذه الطريقة رغم أن هناك من يخلد هذه السنة بدون معرفة رمزيتها التاريخية أو أسباب التي تجعله يحتفل بهذه المناسبة. وقد ثمن الشباب الحاضر هذه المناسبة مع قطع وعود مع أنفسهم بتخليدها السنة القادمة.