ناظورسيتي: متابعة
سجّل فريق شباب الريف الحسيمة المشارك في تصفيات المنطقة اﻹفريقية اﻷولى، ضربة مفاجئة لغريمه المجمع النفطي الجزائري، مساء الأربعاء، لمّا ظهر في آخر لحظة بأقمصة عليها خريطة المغرب الموّحد، وفي ذلك ردة فعل قوية للفريق الجزائري، الذي سبق له رفض منازلة الفريق الحسيمي، في بطولة سلا الدولية، لكونه يلعب بأقمصة مرسومٌ عليها خريطة المغرب الموحد.
ويوم اﻷربعاء، كانت ضربة مباشرة للجزائريين الذين ذهلوا لدخول خمسة لاعبين أساسيين للفريق الحسيمي، بالأقمصة ذاتها عليها الخريطة الوطنية، ولم يكن بإمكانهم رفض اللعب، ﻷن ذلك سيعرضهم للإبعاد عن البطولة.
هذا الحادث الوطني يجرّنا لتجديد المطلب لتنظيم الدورة الثانية لكأس الصحراء، التي سبق لفريق شباب الريف الحسيمي أن نظم نسختها اﻷولى، وذلك لما يمكن للرياضة أن تلعبه في الديبلوماسية الموازية، للتعريف بعدالة قضيتنا.
ومرة أخرى، هنيئا للفريق الحسيمي على تصرفه الوطني، وردّة فلعه الرائعة، ضدّ تصرف طائش سابق من الفريق الجزائري الذي يشارك في هذه التصفيات، معززاً بلاعبي منتخبه الوطني.
سجّل فريق شباب الريف الحسيمة المشارك في تصفيات المنطقة اﻹفريقية اﻷولى، ضربة مفاجئة لغريمه المجمع النفطي الجزائري، مساء الأربعاء، لمّا ظهر في آخر لحظة بأقمصة عليها خريطة المغرب الموّحد، وفي ذلك ردة فعل قوية للفريق الجزائري، الذي سبق له رفض منازلة الفريق الحسيمي، في بطولة سلا الدولية، لكونه يلعب بأقمصة مرسومٌ عليها خريطة المغرب الموحد.
ويوم اﻷربعاء، كانت ضربة مباشرة للجزائريين الذين ذهلوا لدخول خمسة لاعبين أساسيين للفريق الحسيمي، بالأقمصة ذاتها عليها الخريطة الوطنية، ولم يكن بإمكانهم رفض اللعب، ﻷن ذلك سيعرضهم للإبعاد عن البطولة.
هذا الحادث الوطني يجرّنا لتجديد المطلب لتنظيم الدورة الثانية لكأس الصحراء، التي سبق لفريق شباب الريف الحسيمي أن نظم نسختها اﻷولى، وذلك لما يمكن للرياضة أن تلعبه في الديبلوماسية الموازية، للتعريف بعدالة قضيتنا.
ومرة أخرى، هنيئا للفريق الحسيمي على تصرفه الوطني، وردّة فلعه الرائعة، ضدّ تصرف طائش سابق من الفريق الجزائري الذي يشارك في هذه التصفيات، معززاً بلاعبي منتخبه الوطني.