شبيبات "اليسار المعارض" تدعم إضراب 20 فبراير وتطالب بالحرية لمعتقلي الريف وجرادة
ناظورسيتي - متابعة
دعت شبيبات اليسار الديمقراطي للمشاركة في الاضراب العام والمسيرة الاحتجاجية الوطنية تزامنا مع تخليد الذكرى الثامنة لحركة 20 فبراير، مؤكدة دعمها لكل الحراكات الاجتماعية بالمغرب”.
جاء ذلك، في بيان مشترك، أصدرته الشبيبة الطليعية وشبيبة النهج ومنظمة الشباب الاتحادي وحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية.
ودعا بيان شبيبات اليسار المعارض لـ”المشاركة في المسيرة الوطنية في ذكرى 20 فبراير بالرباط، ومسيرة “أكال” للدفاع عن الحق في الأرض والثروة يوم الأحد 17 فبراير الجاري بالرباط، ومسيرات إقليمية يوم الأحد 24 فبراير الجاري، التي دعت إليها الكونفدرالية الديمقراطية للشغل في نداءها الوطني”.
وجددت الشبيبات الحزبية اليسارية الأربع مطالبتها بالإطلاق الفوري لكافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، وعلى رأسهم معتقلي الحراك الشعبي بالريف وجرادة”.
وبينما وصف موقعو البيان المشترك قانون التجنيد الإجباري بأنه “يهدف لتكميم أفواه الشعب المغربي، وتقويض وعيه المتصاعد”، عبروا عن “رفضهم لمشروع القانون الاطار للتربية والتكوين والبحث العلمي، الذي يجهز على بنات وأبناء الشعب المغربي في تعليم عمومي مجاني”.
وساندت الشبيبات اليسارية الأربع “احتجاجات مختلف الفئات بقطاع التربية الوطنية من أساتذة الزنزانة 9 إلى الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، ثم الأساتذة المتدربين، والأساتذة المقصيين من الترقية وغيرهم”.
دعت شبيبات اليسار الديمقراطي للمشاركة في الاضراب العام والمسيرة الاحتجاجية الوطنية تزامنا مع تخليد الذكرى الثامنة لحركة 20 فبراير، مؤكدة دعمها لكل الحراكات الاجتماعية بالمغرب”.
جاء ذلك، في بيان مشترك، أصدرته الشبيبة الطليعية وشبيبة النهج ومنظمة الشباب الاتحادي وحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية.
ودعا بيان شبيبات اليسار المعارض لـ”المشاركة في المسيرة الوطنية في ذكرى 20 فبراير بالرباط، ومسيرة “أكال” للدفاع عن الحق في الأرض والثروة يوم الأحد 17 فبراير الجاري بالرباط، ومسيرات إقليمية يوم الأحد 24 فبراير الجاري، التي دعت إليها الكونفدرالية الديمقراطية للشغل في نداءها الوطني”.
وجددت الشبيبات الحزبية اليسارية الأربع مطالبتها بالإطلاق الفوري لكافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، وعلى رأسهم معتقلي الحراك الشعبي بالريف وجرادة”.
وبينما وصف موقعو البيان المشترك قانون التجنيد الإجباري بأنه “يهدف لتكميم أفواه الشعب المغربي، وتقويض وعيه المتصاعد”، عبروا عن “رفضهم لمشروع القانون الاطار للتربية والتكوين والبحث العلمي، الذي يجهز على بنات وأبناء الشعب المغربي في تعليم عمومي مجاني”.
وساندت الشبيبات اليسارية الأربع “احتجاجات مختلف الفئات بقطاع التربية الوطنية من أساتذة الزنزانة 9 إلى الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، ثم الأساتذة المتدربين، والأساتذة المقصيين من الترقية وغيرهم”.
