ناظور سيتي ـ متابعة
بعد جدل انسحابها من المغرب، تعود "ريان إير" لتؤمّن الرّحلات الدّولية من وإلى المغرب، في إطار توسع مجال اشتغالها.
وقد كشفت شركة الطيران منخفضة التكلفة ريان إير عن خطوط مباشرة جديدة من مطار إدنبره الاسكتلندي الدّولي، تشمل المغرب، وذلك في إطار جزء من استثمار ضخم أطلقه الناقل الجوي الأول في أوروبا.
وسيتمكن الركاب من السفر إلى وجهات في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والمغرب، وفقًا لجدول زمني متزايد يعزز عدد الرحلات المتاحة بمقدار 50 رحلة.
بعد جدل انسحابها من المغرب، تعود "ريان إير" لتؤمّن الرّحلات الدّولية من وإلى المغرب، في إطار توسع مجال اشتغالها.
وقد كشفت شركة الطيران منخفضة التكلفة ريان إير عن خطوط مباشرة جديدة من مطار إدنبره الاسكتلندي الدّولي، تشمل المغرب، وذلك في إطار جزء من استثمار ضخم أطلقه الناقل الجوي الأول في أوروبا.
وسيتمكن الركاب من السفر إلى وجهات في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والمغرب، وفقًا لجدول زمني متزايد يعزز عدد الرحلات المتاحة بمقدار 50 رحلة.
وسيرتفع أسطول الشركة في العاصمة إدنبرة إلى عشر طائرات، وهذا يعني أن الطائرات ستزداد سعتها، مع توفر مقاعد أكثر بنسبة 4 في المائة على الرحلات.
كما يمكن أن يتجه المصطافون إلى نيم وباريس في فرنسا، وباري وباليرمو في إيطاليا، والعاصمة الإسبانية مدريد والوجهة الشهيرة لسانتياغو دي كومبوستيلا على مسارات الطيران الجديدة.
وفي هذا الإطار، فقد تمت إضافة مراكش في المغرب وكورك في أيرلندا إلى التشكيلة “المثيرة” بدءًا من هذا الصيف.
وفي منتصف دجنبر 2021، قررت “Ryanair” تعليق رحلاتها إلى المغرب حتى فاتح فبراير من العام الجاري.
وتلقي الشركة الأيرلندية منخفضة التكلفة باللوم على المغرب في عمليات الإغلاق المتتالية و”غير المبررة” للمجال الجوي، ما منعها من الوفاء بالتزاماتها تجاه عشرات الآلاف من الركاب الذين يستخدمون خطوطها، وفق تصريح سابق لها.
كما يمكن أن يتجه المصطافون إلى نيم وباريس في فرنسا، وباري وباليرمو في إيطاليا، والعاصمة الإسبانية مدريد والوجهة الشهيرة لسانتياغو دي كومبوستيلا على مسارات الطيران الجديدة.
وفي هذا الإطار، فقد تمت إضافة مراكش في المغرب وكورك في أيرلندا إلى التشكيلة “المثيرة” بدءًا من هذا الصيف.
وفي منتصف دجنبر 2021، قررت “Ryanair” تعليق رحلاتها إلى المغرب حتى فاتح فبراير من العام الجاري.
وتلقي الشركة الأيرلندية منخفضة التكلفة باللوم على المغرب في عمليات الإغلاق المتتالية و”غير المبررة” للمجال الجوي، ما منعها من الوفاء بالتزاماتها تجاه عشرات الآلاف من الركاب الذين يستخدمون خطوطها، وفق تصريح سابق لها.