ناظورسيتي: متابعة
كشفت تقارير إعلامية، أن عزيز أخنوش قد يصبح المالك الجديد لمصفاة "لاسامير" الغارقة للديون، والمتوقفة عن العمل منذ بضعة سنوات (2015) بسبب المشاكل الكبيرة التي ترزح فيها بسبب سوء إدارة مالكها السابق، رجل الاعمال السعودي محمد حسين العمودي سيء السمعة.
وقالت "اليوم24" نقلا عن مصادرها الخاصة، أن إحدى الشركات المملوكة لرئيس الحكومة أخنوش، تبذل مساعي لاقتناء شركة "لاسامير" المختصة في تكرير النفط، والوحيدة من نوعها في المملكة.
وأضاف ذات المصدر، أنه تم تكليف مكتب دراسات أجنبي من أجل افتحاص وضعية الشركة، قبل اتخاذ القرار النهائي.
كشفت تقارير إعلامية، أن عزيز أخنوش قد يصبح المالك الجديد لمصفاة "لاسامير" الغارقة للديون، والمتوقفة عن العمل منذ بضعة سنوات (2015) بسبب المشاكل الكبيرة التي ترزح فيها بسبب سوء إدارة مالكها السابق، رجل الاعمال السعودي محمد حسين العمودي سيء السمعة.
وقالت "اليوم24" نقلا عن مصادرها الخاصة، أن إحدى الشركات المملوكة لرئيس الحكومة أخنوش، تبذل مساعي لاقتناء شركة "لاسامير" المختصة في تكرير النفط، والوحيدة من نوعها في المملكة.
وأضاف ذات المصدر، أنه تم تكليف مكتب دراسات أجنبي من أجل افتحاص وضعية الشركة، قبل اتخاذ القرار النهائي.
وسيتكلف مكتب الدراسات بافتحاص وضعية الشركة لمعرفة وضعيتها عن قرب قبل اتخاذ قرار بشأن تقديم عرض بشأن شراء المصفاة.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة تراكمت عليها ديون بأكثر من 40 مليار درهم، لصالح الجمارك المغربية ومؤسسات أخرى، وهو ما يشكل أكبر حاجز أمام المستثمرين من أجل اقتناءها.
وفشلت محاولات سابقة لبيع شركة "لاسامير"، بسبب ديونها، وعدم اقتناع المحكمة بالعروض المقدمة، وغياب الضمانات الكافية.
وتخضع الشركة لقرار قضائي بالتصفية، حيث عينت المحكمة التجارية بالدار البيضاء سانديك من أجل التكفل بملف المصفاة.
وتجدر الإشارة إلى أن الشركة تراكمت عليها ديون بأكثر من 40 مليار درهم، لصالح الجمارك المغربية ومؤسسات أخرى، وهو ما يشكل أكبر حاجز أمام المستثمرين من أجل اقتناءها.
وفشلت محاولات سابقة لبيع شركة "لاسامير"، بسبب ديونها، وعدم اقتناع المحكمة بالعروض المقدمة، وغياب الضمانات الكافية.
وتخضع الشركة لقرار قضائي بالتصفية، حيث عينت المحكمة التجارية بالدار البيضاء سانديك من أجل التكفل بملف المصفاة.