ناظورسيتي: متابعة
تتواصل الفضائح في خطابات كابرانات قصر المرادية وعلى رأسها، شطحات إعلامية للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ففي كل خرجة إعلامية له، لا يستطيع تبون، إلا أن يقع في أخطائه وترهاته من خلال إطلاق تصريحات بوعود أسطورية.
وأحدث وعد تم إطلاقه، الأسبوع الماضي، أمام رجال الأعمال الجزائريين من طرف تبون، هذه المرة بأن يرقى بالجزائر إلى المرتبة الأولى أو الثانية أو الثالثة (بعد أن تعثر لسانه على المنصة) في إنتاج الفوسفاط في العالم.
ودون تلعثم منه: "في إفريقيا".
تتواصل الفضائح في خطابات كابرانات قصر المرادية وعلى رأسها، شطحات إعلامية للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ففي كل خرجة إعلامية له، لا يستطيع تبون، إلا أن يقع في أخطائه وترهاته من خلال إطلاق تصريحات بوعود أسطورية.
وأحدث وعد تم إطلاقه، الأسبوع الماضي، أمام رجال الأعمال الجزائريين من طرف تبون، هذه المرة بأن يرقى بالجزائر إلى المرتبة الأولى أو الثانية أو الثالثة (بعد أن تعثر لسانه على المنصة) في إنتاج الفوسفاط في العالم.
ودون تلعثم منه: "في إفريقيا".
وتتضح الموهبة البهلوانية لتبون شيئا فشيئا، حين قال: ستصبح بلادنا قريبا منتجا قويا للفوسفاط وستصبح في المركز الأول في إفريقيا، بل وحتى في العالم حيث تضمن احتلال المركز الثاني أو الثالث على الأقل».
وبكل عجرفة تحدث الرئيس الجزائري عبد المجيد إلى العشرات من رجال الأعمال الجزائريين، بهدق تحميسهم للبدء في تنويع الاستثمارات الآن قبل نفاذ احتياطيات الوقود الأحفوري، المورد الوحيد الذي تتغذى منه الجزائر حاليا، وبشكل غير متساو للغاية.
وسعى صاحب الخطاب الأسطوري لإثبات أن الدولة قد أخذت بالفعل زمام المبادرة من خلال مشاريع التعدين الناجحة، حيث أدلى تبون بتصريحات خليقة بـ«كلام المقاهي»، ذلك أن رغبته في إزاحة المغرب من ريادته الإفريقية والعالمية في مجال إنتاج وتسويق الفوسفاط ومشتقاته أمر مضحك للغاية.
وبكل عجرفة تحدث الرئيس الجزائري عبد المجيد إلى العشرات من رجال الأعمال الجزائريين، بهدق تحميسهم للبدء في تنويع الاستثمارات الآن قبل نفاذ احتياطيات الوقود الأحفوري، المورد الوحيد الذي تتغذى منه الجزائر حاليا، وبشكل غير متساو للغاية.
وسعى صاحب الخطاب الأسطوري لإثبات أن الدولة قد أخذت بالفعل زمام المبادرة من خلال مشاريع التعدين الناجحة، حيث أدلى تبون بتصريحات خليقة بـ«كلام المقاهي»، ذلك أن رغبته في إزاحة المغرب من ريادته الإفريقية والعالمية في مجال إنتاج وتسويق الفوسفاط ومشتقاته أمر مضحك للغاية.